وقال والد الشاب أن الحادثة كانت غير مقصودة من المتسببة، وأن السائقة لم تكن تنوي التسبب بالأذى، مما دفع أعمام الفقيد إلى الإصرار على الذهاب الى المركز الامني وإخراجها برغم ظرفهم الصعب تقديرًا للجانب الإنساني للحادث. ليس هذا فحسب، بل حرصت العائلة على أن تفطر المتسببة في الحادث مع أطفالها وقت المغرب، في موقف يعكس أسمى معاني التسامح والعفو.
هذه الحادثة المؤثرة لاقت تفاعلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي، حيث أشاد كثيرون بشهامة وكرم العائلة الكركية التي اختارت الصفح في لحظة صعبة، مؤكدين أن هذا الموقف يمثل أعلى قيم التسامح الأردني الأصيل.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الإدارة المحلية يفتتح مشاريع تنموية وخدمية في المعراض
-
دراسة حول فجوة المهارات الرقمية بقطاع تكنولوجيا
-
أمين عام "الأوقاف" يتفقد مديرية عمان الثالثة ومعهد الملك عبدالله الثاني
-
وزير الاستثمار: المناطق التنموية أداة فاعلة لجذب الاستثمارات وتوزيع مكتسبات التنمية
-
المجلس التمريضي ومستشفى الجامعة يبحثان سبل التعاون المشترك
-
الأردن والصين يؤكدان توسيع التعاون الاقتصادي والتكنولوجي
-
الصفدي ونظيره التركي يؤكدان ضرورة رفع قيود إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
-
الصفدي يؤكد دعم الأردن الكامل لدور الأونروا الإنساني في غزة