وأضافت الفايز لـ "الوكيل الإخباري" أنه يمكن لأي شخص أنّ يميّز النسخة المطبوعة عن الحقيقية من خلال الملمس، ومن خلال العلامات الأمنية والخيط الأمني ورقم الفئة المخفي وغيرها من العلامات.
وأِشارت الفايز إلى أن كل ورقة نقد متداولة تحمل رقم تسلسلي مختلف تماماً عن أي ورقة أخرى، ولا يوجد ورقتين تحملان ذات الرقم، مضيفاً أن طباعة أكثر من نسخة لذات الورقة النقدية من فئة الـ 10 دنانير المتداولة يُثبت أن هذه الورقة مطبوعة بشكل مخالف وغير صحيحة.
وبينت أن حالات التزوير التي تم ضبطها محدودة جداً، منوهة إلى أن البنك المركزي يتابع بالتعاون مع الجهات الأمنية المختلفة محاولات التزوير أو التلاعب في الأوراق النقدية.
-
أخبار متعلقة
-
اتحاد العمال يرحب بالحوار الوطني حول تعديلات قانون الضمان المقترحة
-
إطلاق برنامج تعزيز السياسات الثقافية والابداعية
-
لجنة تطوير السياحة بالطفيلة تناقش خطتها
-
الاجتماع 114 للمجلس التنفيذي لاتحاد إذاعات الدول العربية ينعقد بتونس
-
نقيب أصحاب مكاتب استقدام العاملات ينتقد قرار "الفحص الطبي لمرة واحدة"
-
حوارية حول الالتزامات الوطنية للقمة العالمية للإعاقة
-
جائزة "الحسن للشباب" تعقد اجتماعها التنسيقي الثاني
-
وزارة الخارجية تدين الهجوم على قوات الأمم المتحدة في السودان