الوكيل الإخباري - جلنار الراميني - بإنسانية واضحة ، وبامتداد هاشمي أصيل ، بات الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ، ولي العهد ، "أيقونة" إنسان يُحاكي عاطفته تجاه من حوله ، يحيي الكبار ، يسلم على أردنيات مُنجزات ، يُعانق الأطفال ، ويسعد بهؤلاء لأنهم نسيج من عباءة أردنية يُجدر الفخار بها .
ويوم أمس الأربعاء ، التقى ولي العهد بالطفل زايد ، وعدد من الأطفال المستفيدين من مبادرة "سمع بلا حدود" ، فعانق الأطفال ، ونظر إليهم وكأنه يُحدّثهم بلغة بريئة .
الطفل زايد ، فرح بلقاء الأمير الحسين ، فغنّى له بابتسامة خجولة .. حيا الله حيال الله بحسين بن عبد الله ، فما كان منه - ولي العهد- إلا أن جالس الطفل ، مبديّا إعجابه بما سمع منه ، مُعانقا الطفل ، على وقع سعادة من حوله بهذه المبادرة .
هنا يمكن القول في هذا المقام ، لله درّ شعب أحب الهاشميين ، فكانوا بعطائهم يسخون بإنسانيتهم،
وفيما يلي مقطع "الفيديو" :
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
سلاح الجو والدفاع المدني يخمدان نيران جرش خلال ساعات
-
تربية لواء الكورة تختتم فعاليات النادي الصيفي
-
السعايدة: نظام المعلومات الوطني ركيزة للتحول الرقمي وتعزيز الشفافية بقطاع الطاقة
-
إربد: حملة نظافة وتشجير بمشاركة مجتمعية ومؤسساتية واسعة
-
سلاح الجو الملكي الأردني يحلّق في سماء بريطانيا
-
انطلاق فعاليات اليوم البحري الأردني التاسع في العقبة
-
نشر نتائج الفرز الأولي لوظيفة أمين عام وزارة التربية لشؤون التعليم المهني والتقني
-
بيان من وزراء خارجية الأردن و10 دول يؤكد دعم أمن سوريا ورفض التدخلات الخارجية