وفيما يتعلق بخيار عزل مناطق انتشار الفيروس، أشار الوزير في مقابلة عبر شاشة التلفزيون الأردني إلى أن هناك نقاط ضعف عديدة منعت اللجوء إليه، وعلى رأسها خروج بعض قاطني تلك المناطق إلى أماكن أخرى.
وأكد وجود عدة خيارات اضافية يمكن التفكير فيها إذا ما ارتفع عدد الاصابات، مثل زيادة ساعات الحظر الليلي، معبّرا عن أمله في عدم اللجوء إلى اغلاق قطاعات جديدة.
وأشار إلى أن العودة إلى التعليم الوجاهي في المدارس لم تكن السبب المهم في زيادة عدد الاصابات، بل إن السلالة الجديدة هي العامل الأهم، لافتا إلى التوافق على تعليق العودة الى التعليم الوجاهي، واستمرار مراقبة الوضع الوبائي.
وقال عبيدات: إن قدرات المستشفيات عامل مهم لاتخاذ القرار، لكن نسبة الاشغال 28% لغرف العناية الحثيثة و25% للغرف العادية، وهذا وضع مريح نسبيا مقارنة بعدد الحالات المسجّلة.
-
أخبار متعلقة
-
صدور نظام الأكاديمية الملكية للتعليم الدامج للأشخاص ذوي الإعاقة بالجريدة الرسمية
-
تحذير هام صادر عن مديرية الأمن العام
-
برلمانيون بريطانيون يشيدون بدور الأردن المحوري في المنطقة سياسيا وإغاثيا
-
بمشاركة الأردن.. انطلاق أعمال القمة العربية في بغداد السبت
-
الملك يبحث هاتفيًا مع نائب الرئيس الأمريكي المستجدات بالإقليم والشراكة الاستراتيجية
-
زيد الكيلاني نقيبا للصيادلة بالتزكية
-
وزيرة التنمية تلتقي الهيئة الإدارية المؤقتة لجمعية الأسرة البيضاء
-
رئيس بلدية جرش: لا عودة عن أتمتة البلدية لرفع مستوى الخدمات