ومع تعافي مؤشر ستاندرد آند بورز من أكبر انخفاض بالنسبة المئوية في يوم واحد منذ 31 يناير في الجلسة الماضية، بدأت الأسهم تعاملاتها على ارتفاع جزئيا بعد أن أظهرت البيانات زيادة مبيعات التجزئة بأكثر من المتوقع في مارس.
كما قدمت مكاسب في بعض الأسهم المالية بعد إعلان نتائجها الفصلية، مثل جولدمان ساكس، الدعم في بداية التعاملات، لكن المكاسب تلاشت بسبب المخاوف من احتمال استمرار الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران، وقفزت عوائد سندات الخزانة الأمريكية مع وصول السندات القياسية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى لها منذ نوفمبر.
ووفقا للبيانات الأولية، خسر مؤشر ستاندرد آند بورز بما يصل إلى 61.79 نقطة، أو 1.21 %، ليغلق عند 5061.62 نقطة.
وهبط المؤشر ناسداك المجمع 289.93 نقطة بنسبة 1.79 % إلى 15885.17 نقطة.
كما انخفض المؤشر داو جونز الصناعي 250.63 نقطة، أو 0.66 %، إلى 37735.24 نقطة.
-
أخبار متعلقة
-
وثائق مسربة: شركة ميتا تجني مليارات من الإعلانات الاحتيالية
-
بزشكيان يحمل حكومته مسؤولية ارتفاع التضخم
-
روسيا: انخفاض معدل البطالة إلى 2.2 بالمئة
-
مؤشرات الأسهم الأوروبية تسجل تراجعات جماعية
-
روسيا: تراجع عائدات النفط والغاز بنسبة 27%
-
الاسترليني يرتفع بشكل طفيف أمام الدولار واليورو
-
اسعار الذهب تتلقى ضربة عالمياً
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا