وبعد أعوام من التفاوض، أُبرم هذا الاتفاق بين إيران والقوى الكبرى (الولايات المتحدة والصين وروسيا وفرنسا وألمانيا وبريطانيا)، وأتاح تقييد نشاطات طهران النووية لقاء رفع عقوبات اقتصادية صارمة كان مجلس الأمن قد فرضها عليها.
وحدد موعد انتهاء الاتفاق في 18 تشرين الأول/أكتوبر 2025 أي بعد عشر سنوات على مصادقة الأمم المتحدة على النص بموجب القرار 2231.
ورغم النفي الإيراني المتكرر، تشتبه الدول الغربية وإسرائيل بأن إيران تطور السلاح النووي.
وقالت الخارجية الإيرانية في بيان إن "كل التدابير (الواردة في الاتفاق) بما يشمل القيود على البرنامج النووي الإيراني والآليات ذات الصلة، تعتبر منتهية"، مؤكدة "التزام إيران الثابت بالدبلوماسية".
ويحدد الاتفاق سقفًا لتخصيب اليورانيوم الإيراني عند مستوى 3.67%، وينص على إشراف صارم على نشاطات طهران النووية من جانب الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
-
أخبار متعلقة
-
بلومبرغ: القوات الأمريكية اعترضت ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا واستولت عليها
-
إيلون ماسك: وزارة كفاءة الحكومة لم تحقق سوى "نجاح جزئي"
-
اعتقال الرئيس البوليفي السابق في قضية فساد
-
ترامب يتصل بقادة أوروبا لبحث جهود السلام في أوكرانيا وسط توترات متصاعدة
-
فيضانات شديدة في سريلانكا تتسبب بمقتل نحو 650 شخصًا
-
الولايات المتحدة تهدد المحكمة الجنائية الدولية بعقوبات جديدة
-
دبابة "ميركافا" تطلق رشقات نارية قرب الدورية الدولية في جنوب لبنان
-
العراق: سيول تجتاح البلاد وتخلف قتلى وأضرارًا كبيرة