الوكيل الإخباري- أعلن الرئيس المكسيكي أندريس مانويل لوبيز أوبرادور، "تجميد" العلاقات مع سفارتي الولايات المتحدة وكندا، بعد أن انتقد سفراؤهما إصلاحات قضائية مقترحة تنص على انتخاب القضاة عن طريق التصويت الشعبي.
وأعرب لوبيز أوبرادور، الذي يستعد في أكتوبر المقبل لتسليم السلطة لكلوديا شينباوم، في مؤتمر صحافي، عن أمله بأن "يصدر عن السفيرين بيان يؤكد احترامهم لاستقلال المكسيك"، موضحاً أن "التجميد" سيكون مع السفارات، وليس مع الدول.
ولفت الرئيس المكسيكي، إلى أنه "طالما لم يحدث ذلك، واستمروا في هذه السياسة، فسيكون هناك تجميد في العلاقة مع السفارات"، مضيفاً أن ذلك سيشمل أيضاً وزارة الخارجية الأميركية.
لكنه في الوقت نفسه، أكد أن "العلاقات بين الولايات المتحدة والمكسيك لن تتأثر"، وذلك في محاولة محتملة لتهدئة المخاوف بشأن التأثير المحتمل على العلاقات التجارية.
-
أخبار متعلقة
-
إدارة ترامب تضع شروطًا تعجيزية لمنح الأجانب تأشيرات أمريكية
-
لازاريني يطالب بتمويل الأونروا ويحذر من تهميشها
-
الكرملين: بوتين يجدد التزام موسكو بحظر التجارب النووية
-
مسؤول أميركي: فتح معبر زيكيم لأول مرة منذ شهرين
-
مسؤولون أميركيون يعرضون خيارات عسكرية على ترامب بشأن فنزويلا
-
اغتيال مهندس نووي مصري بـ 13 طلقة وسط الشارع في الإسكندرية
-
سويسرا تدين عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية
-
العفو الدولية: قانون الإعدام التمييزي الإسرائيلي خطوة خطيرة