الوكيل الاخباري - تسبب الهجوم الذي تشنه تركيا على المقاتلين الأكراد في شمال سوريا في انقسامات جديدة في حلف شمال الأطلسي (ناتو)، إذ تزيد الازمة من الضغوط على الحلف الذي يستعد لعقد قمة حاسمة في ديسمبر (كانون الأول).
وواجه الهجوم التركي على المقاتلين الأكراد الذين لعبوا دورا كبيرا في القتال ضد تنظيم داعش، انتقادات دولية واسعة، ودفع بعدد من دول الناتو إلى وقف إبرام صفقات أسلحة جديدة لتركيا.
وعبر الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ المتحفظ بطبعه، مراراً عن "قلقه البالغ" بشأن العملية العسكرية والخطر الذي يمكن أن تشكله على القتال ضد داعش. وقال إن وزراء دفاع الحلف سيحرصون على مناقشة المسألة في لقائهم في بروكسل الأسبوع المقبل.
-
أخبار متعلقة
-
عراقجي: القرار النهائي بشأن وقف عملياتنا العسكرية سيتخذ لاحقا
-
الإعلام العبري: إسرائيل حققت هدفها الأساسي في إيران
-
انفجارات غير مسبوقة في طهران وكرج
-
ترامب: أتوقع استمرار وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل للأبد
-
وكالة: طائرة مسيرة تستهدف "قاعدة التاجي" العسكرية العراقية
-
دوي انفجار في مدينة كرج غرب طهران
-
رويترز عن مسؤول بالبيت الأبيض: إسرائيل توافق على وقف النار بشرط التزام إيران
-
إسرائيل تعلن اعتراض 4 مسيرات أطلقت من إيران