الوكيل الإخباري- ضاعفت العمالة المصرية العائدة من الخارج، التي تأثرت بالإجراءات التي صاحبت جائحة كورونا، من نسبة البطالة وأعداد العاطلين عن العمل في البلاد، وسط مطالب عمالية بضرورة خلق فرص عمل تستوعب عددهم المقدر بمئات الآلاف.
ومع استمرار عودة العديد من العاملين بالخارج، فإن ذلك يشكل ضربة مزدوجة بالنسبة للحكومة المصرية، ففضلا عن المطالب التي تحاصرها لخلق فرص عمل لهؤلاء، فإن تحويلات العاملين بالخارج مرشحة للانخفاض، وهي أحد أهم روافد العملة الصعبة لدى مصر.
ورغم إعلان وزارتي الهجرة والقوى العاملة في مصر، عن خطة حكومية لدمج هذه العمالة في سوق العمل، إلا أن الاتحاد العام للمصريين بالخارج، قلل من هذه الخطوات باعتبارها غير ملموسة على أرض الواقع ولا ترقى سوى كونها ”دعاية إعلامية“، وفق قول نائب رئيس الاتحاد المهندس محمد الريان.
-
أخبار متعلقة
-
بحضور الشرع .. هيئة الاستثمار السورية تطلق 12 مشروعاً عملاقاً بقيمة 14 مليار دولار
-
هنغاريا: أوكرانيا تجيز عمليات القتل أثناء سوق المطلوبين قسرا إلى الخدمة العسكرية
-
تركيا تقطر سفينة متجهة إلى إسرائيل
-
البيت الأبيض: الهند تحت مجهر واشنطن بسبب تجارتها مع روسيا
-
لأول مرة منذ توترات 2020.. رئيس الوزراء الهندي يزور الصين
-
الفلبين :مقتل 40 شخصًا بسبب عواصف ورياح موسمية
-
الهند.. مقتل 4 أشخاص وفقدان العشرات جراء الفيضان
-
رئيس الإمارات يزور روسيا الخميس