الوكيل الإخباري- معارضو خطة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، لإصلاح نظام التقاعد، ينظمون احتجاجات وتشكيلات دستورية لوقفها لكن دون جدوى، والآن يسعون للقيام بخطوة تتمثل بمشروع قانون جديد لإلغائها.
لكن حزب ماكرون الوسطي يحاول التفوق على المعارضة، التي لا يحظى اقتراحها بأي فرصة تقريبا في النجاح.
ويناقش المشرعون الفرنسيون، اليوم الخميس، مشروع قانون تقدمت به المعارضة يهدف إلى إعادة سن التقاعد إلى 62 عاما، الذي ارتفع إلى 64 من خلال تعديلات ماكرون التي لا تحظى بشعبية.
واقترح مشرعون من جماعة المعارضة الوسطية "ليوت" نص القانون المقترح، بدعم من اليساريين واليمين المتطرف.
لا يتمتع حزب ماكرون الوسطي بأغلبية في الجمعية الوطنية، لكنه تحالف مع بعض المشرعين الجمهوريين للتصدي لجهود المعارضة.
-
أخبار متعلقة
-
البيت الأبيض: إذا استمر الإغلاق الحكومي شهرا أو اثنين فلن تكون هناك رواتب للموظفين
-
ترامب يعلن عزمه لقاء شي جين بينغ في كوريا الجنوبية
-
ترامب يتجه لاتخاذ إجراءات مكثفة إذا استمر الإغلاق الحكومي لما بعد الأحد
-
المسعفون الأتراك ينتظرون الضوء الأخضر من الاحتلال لدخول قطاع غزة
-
بوتين: روسيا خفضت انتاج النفط بواقع 1% العام الحالي
-
مصر: رفع أسعار الوقود للمرة الـ 2 خلال العام الحالي
-
بعثات فنية لصندوق النقد الدولي تزور سوريا الأشهر المقبلة
-
الأونروا: الفلسطينيون في قطاع غزة عاجزون عن تحمل تكاليف الطعام بعد الحرب