الوكيل الإخباري-ما يزال الأسير ناصر أبو حميد فاقدا للقدرة على استخدام أطرافه، ويستخدم كرسيا متحرّكا في التنقّل، وهو بحاجة لمساعدة دائمة، لتلبية احتياجاته اليومية.
وتطالب هيئة شؤون الأسرى والمحررين بنقل الأسير أبو حميد إلى مستشفى مدني، يوفر له العلاجات الطبية اللازمة، محذرة من مخاطر وجوده حاليا في عيادة "سجن الرملة"، بسبب افتقارها للتجهيزات الطبية لحالته الصحية، مشيرة إلى أن جهودًا تبذل على المستويات كافة، من أجل الإفراج عنه، وإطلاق سراحه.
وكانت إدارة سجون الاحتلال قد نقلت، مساء الثلاثاء الماضي، الأسير ناصر أبو حميد من مستشفى "برزلاي" إلى عيادة "سجن الرملة"، رغم خطورة وضعه الصحي، وحاجته للمتابعة الطبية الحثيثة.
وحمّلت الهيئة إدارة السجون المسؤولية الكاملة عن حياة الأسير أبو حميد، معتبرة أن نقله من "برزلاي" قرار رسمي لإعدامه، وقالت: حان الوقت الحقيقي للإفراج الفوري عنه ووقف قتله.
-
أخبار متعلقة
-
أكثر من 18 ألف حالة اعتقال في الضفة الغربية منذ تشرين الأول 2023
-
وزارة الصحة بغزة: استشهاد 6 فلسطينيين نتيجة سوء التغذية خلال 24 ساعة
-
بن غفير يؤدي طقوسا تلمودية مع مستوطنين داخل باحات المسجد الأقصى
-
14 شهيدا أغلبهم من منتظري المساعدات برصاص وقصف إسرائيلي على غزة
-
اليونيسيف: واحد من كل 3 أشخاص في غزة يقضي أياما دون طعام
-
الهلال الأحمر الفلسطيني يعلن استشهاد أحد موظفيه في قصف إسرائيلي استهدف مقره في غزة
-
"الاونروا": استبدال المنظومة الأممية في غزة فاقم المجاعة
-
غزة: أعداد المرضى تفوق القدرة الاستيعابية للمستشفيات