وقالت مصادر القناة إن ذلك سمح لهم بإخفاء التحضير للعملية عن المخابرات الإسرائيلية.
وأضافت "خلال عامين من التخطيط للعملية، استخدمت خلية صغيرة من مقاتلي حماس تعمل في الأنفاق خطوط هاتف سلكية للتواصل والتخطيط للعملية، وبقيت مخفية غير مكتشفة من قبل المخابرات الإسرائيلية حتى جاء وقت تنفيذ العملية وتم استدعاء المئات من مقاتلي حماس لشن الهجوم في 7 أكتوبر".
وأشارت إلى أن المسؤولين عن عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل تجنبوا عمدا استخدام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف المحمولة لمدة عامين.
وأكدت شبكة "سي إن إن" أن الأنفاق تشكل "متاهة واسعة" تُستخدم لتخزين الصواريخ والذخيرة، كما أنها توفر للمسلحين القدرة على التحرك بسرية دون أن يتم اكتشافهم.
-
أخبار متعلقة
-
إصابة 9 إسرائيليين في عملية دهس ببلدة كفار يونا وسط فلسطين المحتلة
-
إسرائيل تؤكد تلقيها رد حماس على مقترح الهدنة في غزة
-
الجيش الإسرائيلي: إصابة جندي بمعارك جنوبي غزة
-
8 شهداء وعدد من المصابين وسط قطاع غزة
-
شهداء ومصابون بغارات إسرائيلية تستهدف خيام النازحين في غزة
-
كندا تدعو لاستئناف المساعدات بقيادة الأمم المتحدة في غزة فورا
-
إصابة 5 فلسطينيين منتظري المساعدات
-
شهيدان برصاص الاحتلال الإسرائيلي في بيت لحم