وقالت مصادر القناة إن ذلك سمح لهم بإخفاء التحضير للعملية عن المخابرات الإسرائيلية.
وأضافت "خلال عامين من التخطيط للعملية، استخدمت خلية صغيرة من مقاتلي حماس تعمل في الأنفاق خطوط هاتف سلكية للتواصل والتخطيط للعملية، وبقيت مخفية غير مكتشفة من قبل المخابرات الإسرائيلية حتى جاء وقت تنفيذ العملية وتم استدعاء المئات من مقاتلي حماس لشن الهجوم في 7 أكتوبر".
وأشارت إلى أن المسؤولين عن عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل تجنبوا عمدا استخدام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف المحمولة لمدة عامين.
وأكدت شبكة "سي إن إن" أن الأنفاق تشكل "متاهة واسعة" تُستخدم لتخزين الصواريخ والذخيرة، كما أنها توفر للمسلحين القدرة على التحرك بسرية دون أن يتم اكتشافهم.
-
أخبار متعلقة
-
مواقع إسرائيلية: حدث أمني صعب في غزة
-
"حكماء المسلمين" يثمن عزم فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين
-
25 شهيدا في غزة منذ فجر السبت
-
إسرائيل تغلي .. مسيرات في تل أبيب والقدس للمطالبة بإتمام صفقة التبادل
-
الأونروا: لا أحد آمن في غزة وأوامر إسرائيلية تجبر الفلسطينيين على النزوح مجدداً
-
هيئة أممية تؤكد تفاقم أزمة الجوع المميتة في غزة
-
نتنياهو: حماس "تعرقل" اتفاق إطلاق المحتجزين
-
ثلث سكان غزة لم يتناولوا وجبة طعام واحدة لأيام