وقالت مصادر القناة إن ذلك سمح لهم بإخفاء التحضير للعملية عن المخابرات الإسرائيلية.
وأضافت "خلال عامين من التخطيط للعملية، استخدمت خلية صغيرة من مقاتلي حماس تعمل في الأنفاق خطوط هاتف سلكية للتواصل والتخطيط للعملية، وبقيت مخفية غير مكتشفة من قبل المخابرات الإسرائيلية حتى جاء وقت تنفيذ العملية وتم استدعاء المئات من مقاتلي حماس لشن الهجوم في 7 أكتوبر".
وأشارت إلى أن المسؤولين عن عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل تجنبوا عمدا استخدام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف المحمولة لمدة عامين.
وأكدت شبكة "سي إن إن" أن الأنفاق تشكل "متاهة واسعة" تُستخدم لتخزين الصواريخ والذخيرة، كما أنها توفر للمسلحين القدرة على التحرك بسرية دون أن يتم اكتشافهم.
-
أخبار متعلقة
-
%90 من سكان غزة يواجهون صعوبة في الحصول على المياه
-
الصحة العالمية: غزة تواجه مجاعة جماعية تهدد بقاء السكان على قيد الحياة
-
القسام تعلن تنفيذ سلسلة عمليات نوعية ضد القوات الإسرائيلية
-
اعتقال عجوز إسرائيلية بشبهة التخطيط لـ"اغتيال" نتنياهو
-
الكنيست يصوت لصالح فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية وغور الأردن
-
10 وفيات جديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية في قطاع غزة خلال 24 ساعة
-
4 شهداء من طالبي المساعدات قرب محور نتساريم
-
القسام تستهدف جيش الاحتلال في جباليا