وقالت مصادر القناة إن ذلك سمح لهم بإخفاء التحضير للعملية عن المخابرات الإسرائيلية.
وأضافت "خلال عامين من التخطيط للعملية، استخدمت خلية صغيرة من مقاتلي حماس تعمل في الأنفاق خطوط هاتف سلكية للتواصل والتخطيط للعملية، وبقيت مخفية غير مكتشفة من قبل المخابرات الإسرائيلية حتى جاء وقت تنفيذ العملية وتم استدعاء المئات من مقاتلي حماس لشن الهجوم في 7 أكتوبر".
وأشارت إلى أن المسؤولين عن عملية "طوفان الأقصى" ضد إسرائيل تجنبوا عمدا استخدام أجهزة الكمبيوتر أو الهواتف المحمولة لمدة عامين.
وأكدت شبكة "سي إن إن" أن الأنفاق تشكل "متاهة واسعة" تُستخدم لتخزين الصواريخ والذخيرة، كما أنها توفر للمسلحين القدرة على التحرك بسرية دون أن يتم اكتشافهم.
-
أخبار متعلقة
-
صحة غزة: الوصول الى المستشفيات خطير جدا
-
الأناضول: سفينة "ميكينو" تدخل المياه الإقليمية لغزة
-
شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مناطق في قطاع غزة
-
مظاهرات في إيطاليا تضامنا مع أسطول الصمود
-
أسطول الصمود: البحرية الإسرائيلية تعترض قارب "أوتاريا"
-
أسطول الصمود: مصرون على استمرار مسار الأسطول وكسر الحصار عن غزة
-
أسطول الصمود العالمي: 30 قاربا لا تزال تبحر نحو غزة
-
الاحتلال يستولي على 35 دونماً من أراضي الفلسطينيين غرب رام الله