وجاء في التقرير أن "عمليات قتل القوات الإسرائيلية للفلسطينيين الباحثين عن طعام هي جرائم حرب".
وأضافت المنظمة أن "الوضع الإنساني الكارثي (في غزة) هو نتيجة مباشرة لاستخدام إسرائيل للتجويع سلاحَ حرب – وهو جريمة حرب – فضلًا عن عرقلتها المتعمدة والمستمرة لدخول المساعدات الإنسانية وتأمين الخدمات الأساسية".
بعد 22 شهرًا من العدوان الإسرائيلي، بات قطاع غزة مهددًا "بالمجاعة على نطاق واسع" وفقًا للأمم المتحدة، ويعتمد كليًا على المساعدات الإنسانية التي تُنقل في شاحنات أو يتم إلقاؤها من الجو.
بعد أن فرضت حصارًا شاملًا على القطاع مطلع آذار، متسببةً بنقص حاد في الغذاء والدواء والحاجات الأساسية، سمحت إسرائيل في نهاية أيار بدخول بعض المساعدات لتقوم بتوزيعها مؤسسة غزة الإنسانية التي ترفض وكالات الأمم المتحدة التعامل معها.
وتابعت هيومن رايتس ووتش: "وقعت حوادث أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا بشكل شبه يومي في مراكز توزيع المساعدات الأربعة التي تديرها" مؤسسة غزة الإنسانية.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب: نريد أن يحصل الناس في غزة على الطعام
-
صدمة غزة دفعت جنوداً إسرائيليين للانتحار .. والرقم كبير
-
جراح أحدهم خطيرة .. الاحتلال يعترف بإصابة 4 من جنوده في حادث سير عملياتي
-
مسؤولون سابقون في الموساد والشاباك يطلبون من ترامب إجبار نتنياهو على إنهاء الحرب
-
نتنياهو: لن ننكسر .. وسنستعيد الأسرى وسنقضي على حماس
-
تغريدات هامة لأبو عبيدة رداً على طلب الصليب الأحمر
-
كاتس: الحائط الغربي يعود لنا بعد 2000 عام من خراب الهيكل
-
تحقيق صحفي: نتنياهو ووزراؤه علموا بمأساة الأسرى قبل بث القسام