الوكيل الإخباري - تستضيف وزارة الإدارة المحلية يوم غد الثلاثاء ولمدة ثلاثة أيام اجتماع الشراكة واللجنة التوجيهية وزيارات دراسية تتعلّق بمشروع إعادة استخدام النفايات في منطقة حوض البحر الأبيض المتوسط، بمشاركة خبراء ومُختصين ووفودٍ بلدية من إسبانيا وإيطاليا وتونس إضافة إلى الأردن.اضافة اعلان
وقال مدير مديرية النفايات الصلبة بالوزارة باسم السعايدة إن الاجتماعات التي ستعقد في منطقة البحر الميّت ستتضمّن استعراض الإنجازات وتبادل الخبرات التي تم تنفيذها لغاية الآن في بلديات كابانوري في إيطاليا، وقرطبة في إسبانيا، وساقية الزيت في تونس، ودير علا الجديدة في الأردن.
كما تتضمّن الاجتماعات القيام بزيارات دراسية ميدانية في مناطق بلدية دير علا الجديدة للاطلاع على مزرعة للنخيل ومصنع للسماد العضوي ومصنع لفرز النفايات، وذلك بهدف التعرّف عن قُرب على الخبرات التي حققتها البلدية في مجال إدارة النفايات الصلبة.
وأشار السعايدة إلى أن منطقة البحر الأبيض المتوسط تواجه كميات كبيرة من النفايات وطمرها، إضافة إلى إنتاج كميات ضخمة من المواد القابلة لإعادة الاستخدام الأولي، خصوصاً المواد التي تستخدم في إعادة التدوير.
كما أشار إلى أنه بهدف تعزيز ثقافة إعادة الاستخدام من أجل الاقتصاد المُستدام، والاستدامة البيئية، والتوظيف الأخضر والتضامن الاجتماعي، اقترح المشروع استحداث شبكات بلدية قائمة على إنشاء حلقاتٍ لإعادة استخدام الأجهزة المنزلية الكهربائية والالكترونية والأثاث والكتب والملابس والطعام.
وأكد مدير مديرية النفايات الصلبة إلى أهمية عقد اجتماع الشراكة في الأردن، وذلك بسبب التقدم الذي تحققه وزارة الإدارة المحلية في مجال إدارة النفايات الصلبة، هذا إلى جانب أهمية استفادة وفود الدول المُشاركة من الخبرات التي حققتها بلدية دير علا الجديدة في مشاريعها الثلاثة.
وقال مدير مديرية النفايات الصلبة بالوزارة باسم السعايدة إن الاجتماعات التي ستعقد في منطقة البحر الميّت ستتضمّن استعراض الإنجازات وتبادل الخبرات التي تم تنفيذها لغاية الآن في بلديات كابانوري في إيطاليا، وقرطبة في إسبانيا، وساقية الزيت في تونس، ودير علا الجديدة في الأردن.
كما تتضمّن الاجتماعات القيام بزيارات دراسية ميدانية في مناطق بلدية دير علا الجديدة للاطلاع على مزرعة للنخيل ومصنع للسماد العضوي ومصنع لفرز النفايات، وذلك بهدف التعرّف عن قُرب على الخبرات التي حققتها البلدية في مجال إدارة النفايات الصلبة.
وأشار السعايدة إلى أن منطقة البحر الأبيض المتوسط تواجه كميات كبيرة من النفايات وطمرها، إضافة إلى إنتاج كميات ضخمة من المواد القابلة لإعادة الاستخدام الأولي، خصوصاً المواد التي تستخدم في إعادة التدوير.
كما أشار إلى أنه بهدف تعزيز ثقافة إعادة الاستخدام من أجل الاقتصاد المُستدام، والاستدامة البيئية، والتوظيف الأخضر والتضامن الاجتماعي، اقترح المشروع استحداث شبكات بلدية قائمة على إنشاء حلقاتٍ لإعادة استخدام الأجهزة المنزلية الكهربائية والالكترونية والأثاث والكتب والملابس والطعام.
وأكد مدير مديرية النفايات الصلبة إلى أهمية عقد اجتماع الشراكة في الأردن، وذلك بسبب التقدم الذي تحققه وزارة الإدارة المحلية في مجال إدارة النفايات الصلبة، هذا إلى جانب أهمية استفادة وفود الدول المُشاركة من الخبرات التي حققتها بلدية دير علا الجديدة في مشاريعها الثلاثة.
-
أخبار متعلقة
-
الشركة الأردنية الفلسطينية: تعاقدات لتصدير 4 آلاف طن خضروات إلى أوروبا
-
2700 شخص يستفيدون من مشروع تعزيز قدرة اللاجئين للاعتماد على الذات
-
الأمن يضبط مركبة ظهرت في فيديو يقودها صاحبها من المقعد المجاور
-
421 مليون دينار قيمة قروض بطاقات الائتمان حتى آب من العام 2025
-
بلدية إربد تواصل تنفيذ خطتها لتعبيد الطرق وتحسين واقع النظافة في المدينة
-
الغذاء والدواء تنفذ 5 آلاف جولة تفتيشية على المنشآت الغذائية خلال أيلول
-
إخماد حريق مركبة في متنزه غمدان دون إصابات
-
تعليمات جديدة للمركبات: موافقات أوروبية وخليجية إلزامية