الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
82 شهيدا في غزة منذ فجر اليوم
-
استشهاد شقيقين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في نابلس
-
قوات الاحتلال تعتقل عشرات الفلسطينيين في نابلس
-
الصحة العالمية: مستشفى الأمل بغزة خارج الخدمة
-
بريطانيا تفرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين
-
غريتا تونبرغ: إسرائيل "خطفتنا في المياه الدولية"
-
مسيرات إسرائيلية تستهدف عناصر من حماس اشتبكوا مع "أبو شباب"
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك