الوكيل الاخباري - قال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، تعليقا على قرار تقييد دخول فلسطينيي الداخل والقدس للمسجد الأقصى في رمضان، إن من شأنه أن يفرض ما وصفها بـ"حالة الهدوء" في القدس.
وأضاف أنه كان من المتوقع أن تشتعل إسرائيل باعتبارها في حالة حرب، لكن سياسة اليد القوية تفرض الهدوء، وتحافظ على السلام، وفق تعبيره، مشددا على ضرورة إيقاف سياسة الإدماج بإسرائيل.
وأشار إلى أن الضغط العسكري هو الحل لإعادة المحتجزين في غزة، وأن لا حاجة لإرسال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية (الموساد) ديفيد برنيع "للاستجداء" في عواصم العالم لاستعادتهم.
-
أخبار متعلقة
-
استشهاد فلسطيني من ذوي الإعاقة برصاص الاحتلال جنوب الخليل
-
استشهاد 10فلسطينيين جراء قصف الاحتلال مناطق في غزة
-
الاحتلال يرتكب 3 مجازر بغزة
-
50 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
ارتفاع حصيلة شهداء مجزرة النصيرات
-
الاحتلال يعتقل نحو 50 فلسطينيا بالضفة خلال الأسبوع
-
أبو عبيدة يبارك العملية البطولية في القدس أمس
-
جيش الاحتلال يصدر أوامر بالإخلاء القسري لمربعات سكنية في غزة