الأحد 2024-12-15 04:30 ص
 

إصدارات

07:18 ص

الوكيل - صدر حديثا عن دار الشروق للنشر والتوزيع الكتب التالية:اضافة اعلان



«التكنولوجية الرقمية وتطبيقاتها في تعليم العلوم»

يأتي هذا الكتاب لـ د. ابراهيم عبد الله البلطان كمحاولة للربط بين تعليم العلوم وبين التقنية الحديثة ودمجها في إطار يجعل من عملية التعليم أكثر إتقاناً وفعالية في تحقيق الأهداف المرجوة منها، وتقديم العديد من التطبيقات العملية على استخدام التكنولوجيا في تعليم العلوم للمختصين والتربويين، ويتكون الكتاب من بابين يُعنى الأول بالإطار النظري للتقنية الرقمية في التعليم بشكل عام وتعليم العلوم بشكل خاص، بينما يعرض الآخر بعض التطبيقات العملية للتكنولوجيا الرقمية في تعليم العلوم، أسأل الله تعالى أن يجعل فيه الخير والفائدة وأن يكون إضافة للمكتبة العربية في هذا المجال، وأن ينتفع به كل مهتم بمجال التربية والتعليم.

«علم البيئة»
يبحث هذا الكتاب لـ علياء حاتوغ- بوران ومحمد حمدان ابو ديه في أساسيات علم البيئة، وأساسيات مفهوم الأنظمة البيئية ومكّوناتها كما اشتمل على تأثير العوامل اللاحيه عل الأنظمة البيئية وأنظمة الدورات البيوجيوكيميائية وبيئة الجماعات وبيئة المجتمعات وتنوعها.
كما يبحث هذا الكتاب في مفهوم البيئة التطبيقية وتأثير الملوثات المختلفة على النظم البيئية وينتهي بأساسيات علاقة الانسان بالتنمية والبيئة.
يُعبّر عن اهمية الحفاظ على الوسط المحيط ويحدد الأخطار التي يمكن أن تصيب الإنسان إذا استمر في استنزافه للموارد الطبيعية والبيئية، فجاء كحجر أساس لكتب مستقبلية في البيئة التطبيقية والتنمية.

«ذكريات من باب السلسلة»
حاول الكاتب لـ عاصم الخالدي تدوين بعض الذكريات الشفهية التي تناقلتها عائلته التي سكنت حي باب السلسلة منذ مئات السنين، فروى بعض ما ورد من تلك الذكريات عن جد العائلة الأكبر قاضي القضاة شمس الدين الديري الخالدي المتوفى في العهد المملوكي(1433م) أيام كان طريق باب السلسلة هو الطريق الأعظم في القدس.
ثم جاء الكاتب على ذكر بعض من عاصروا العهد العثماني في القرن التاسع عشر من أبناء جده القاضي محمود وخص منهم محي الدين الخالدي(المتوفى عام 1905) وابنه عبد الغني المتوفى عام(1902). وفي الفصل الأخير تحدث الكاتب بإسهاب عن والده فؤاد عبد الغني الذي شهد سقوط القدس ثلاث مرات خلال حياته. كان السقوط الأول في كانون الثاني عام 1917 عندما كان فؤاد شاباً في السادسة عشرة من العمر، رافق يومها عمه محمود عزيز الخالدي الذي أصر على مواجهة الكولونيل البريطاني ديدس للتعبير عن سخط أبناء فلسطين على وعد بلفور، ومن ثم شارك فؤاد في الحركة الوطنية الفلسطينية في ثلاثينيات وأربعينيات القرن الماضي.
هذه ليست مذكرات، ولكنها مجموعة من الذكريات قد تبقي الأبناء على صلة بهذا البلد الذي أحبه أجدادهم وشرفو بالانتماء إليه، وتوثّق ارتباطهم بالقدس، مسقط رأسهم، على مرّ العصور.


 
gnews

أحدث الأخبار



 




الأكثر مشاهدة