قال الكاتب الصحفي ماهر أبو طير إن عدم صدور الارادة الملكية السامية بقبول استقالة وزيري السياحة والتربية والتعليم والتعليم العالي، يحمل 3 احتمالات.اضافة اعلان
وبين أبو طير في إدراج عبر صفحته على "فيسبوك" الجمعة، أن الاحتمال الأول هو" صدور الإرادة الملكية بقبول استقالة الوزيرين في اي لحظة بعد أن يختار الرئيس البدلاء، وبحيث يتم قبول استقالتهما وتعيين الجدد".
ولفت إلى أن الاحتمال الثاني هو "عدم توقف الاستقالات عند هذا الحد، وربما سوف يستقيل آخرون، بانتظار تقرير اللجنة، وعلى هذا سوف يؤجل الامر حتى تكون الارادة شاملة لكل الاسماء، وهذا يعني تحديداً أن المطلوب من الحكومة اكثر من الاستقالتين".
أما الاحتمال الثالث من وجهة نظر أبو طير أن "جلالة الملك عبدالله الثاني ليس راضياً على شكل المعالجة، وربما يتم التجهيز لوضع جديد بخصوص كل الحكومة، وهذا خيار محتمل لكنه ضعيف، خصوصا، ان استحقاق تعديلات ضريبة الدخل على الابواب، ولن يضحي الملك بالحكومة كلها، في هذا التوقيت".
وأشار أبو طير إلى أن "تشكيل لجنة التحقيق بأمر الملك، تم فهمه باعتباره موجهاً ضد لجنة الرئيس الاولى، الا ان توجيه الملك لذات الرئيس بتشكيل اللجنة الجديدة، صحح الفهم الخاطئ، بحيث لم تعد اللجنة الجديدة موجهة ضد شخص الرئيس، وهذا يعني استمرار الحماية، وفي الوقت نفسه، قد يعني شكلا من الدعم الملكي المعنوي للرئيس دون إلغاء أي خيارات ثانية".
اظهار أخبار متعلقة
وبين أبو طير في إدراج عبر صفحته على "فيسبوك" الجمعة، أن الاحتمال الأول هو" صدور الإرادة الملكية بقبول استقالة الوزيرين في اي لحظة بعد أن يختار الرئيس البدلاء، وبحيث يتم قبول استقالتهما وتعيين الجدد".
ولفت إلى أن الاحتمال الثاني هو "عدم توقف الاستقالات عند هذا الحد، وربما سوف يستقيل آخرون، بانتظار تقرير اللجنة، وعلى هذا سوف يؤجل الامر حتى تكون الارادة شاملة لكل الاسماء، وهذا يعني تحديداً أن المطلوب من الحكومة اكثر من الاستقالتين".
أما الاحتمال الثالث من وجهة نظر أبو طير أن "جلالة الملك عبدالله الثاني ليس راضياً على شكل المعالجة، وربما يتم التجهيز لوضع جديد بخصوص كل الحكومة، وهذا خيار محتمل لكنه ضعيف، خصوصا، ان استحقاق تعديلات ضريبة الدخل على الابواب، ولن يضحي الملك بالحكومة كلها، في هذا التوقيت".
وأشار أبو طير إلى أن "تشكيل لجنة التحقيق بأمر الملك، تم فهمه باعتباره موجهاً ضد لجنة الرئيس الاولى، الا ان توجيه الملك لذات الرئيس بتشكيل اللجنة الجديدة، صحح الفهم الخاطئ، بحيث لم تعد اللجنة الجديدة موجهة ضد شخص الرئيس، وهذا يعني استمرار الحماية، وفي الوقت نفسه، قد يعني شكلا من الدعم الملكي المعنوي للرئيس دون إلغاء أي خيارات ثانية".
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو