وأضاف لبرنامج ستون دقيقة عبر شاشة التلفزيون الأردني الجمعة، أن المستشفى الميداني الأول المقام بحرم مستشفى الأمير هاشم العسكري في الزرقاء، وسيتبعه مستشفيين أحدهما في مستشفى الأمير راشد في إربد والآخر في منطقة أبو علندا.
وبين أن سعة المستشفى الذي تم افتتاحه 300 سرير من ضمنها 48 سرير عناية حثيثة و12 سريراً للعناية المتوسطة ويمكن تحويلها لأسرة عناية حثيثة، فيما سيكون عدد أسرة العناية الحثيثة في مستشفى ابو علندا 100 سرير عناية حثيثة.
ولفت إلى أنه تم تزويدها بكافة المعدات والأجهزة المطلوبة للمرضى المصابين بكورونا من أجهزة تنفس وأجهزة شفط سوائل وأجهزة مراقبة، كما تم تزويد المستشفيات بشبكة انترنت وأجهزة عرض حتى لا يشعر المريض بأنه معزول كلي عن العالم.
وأشار إلى أن المستشفى الميداني في الزرقاء سيستقبل أول مريض قبل بداية الأسبوع المقبل.
ولفت إلى أن المستشفى الميداني في حرم مستشفى الأمير راشد العسكري سيكون جاهزاً خلال أسبوعين على الأكثر، على أن يتبعه المستشفى الميداني في أبو علندا خلال شهر نظرا لطبيعة الأرض المقام عليها المستشفى.
وشدد على أنه وبعد الانتهاء من جائحة كورونا سيتم استخدام المستشفيات لتعزيز قدرات المستشفيات، لتكون امتدادا لها.
-
أخبار متعلقة
-
التيار الإسلامي يفشل في السيطرة على نقابة المهندسين
-
وفاة ثلاثيني بصعقة كهربائية في الأغوار الشمالية
-
بيان صادر عن نقابة الأطباء الأردنية
-
بيان صادر عن مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في الأردن
-
بيان سياسي صادر عن حزب الاتحاد الوطني الأردني
-
إغلاق صناديق الاقتراع لانتخابات نقابة المهندسين
-
الدحيات نقيبا للأطباء البيطريين بالتزكية
-
مرصد أكيد: موقع خارجي ينشر مادة دون مصادر موثقة عن مساعدات للقطاع