ويستخدم السوار الإلكتروني كأحد بدائل التوقيف في مركز الإصلاح والتأهيل، وتحقيق العدالة المجتمعية، ويخفف من الأعباء المالية على خزينة الدولة.
ويرتدي الشخص المحكوم عليه السوار الإلكتروني وفق التعليمات بالجزء السفلي من كاحل القدم، حيث يتم تطبيق المراقبة الإلكترونية بعد إصدار المحكمة قرارها بهذا الشأن وتحديد المدة الزمنية والنطاق الجغرافي المحدد بمنطقة جغرافية معينة أو مسار معين أو بكليهما.
وكانت وزارة العدل أعلنت في عام 2020 نيتها شراء 4 آلاف سوار إلكتروني كبديل عن التوقيف داخل مراكز الإصلاح والتأهيل.
-
أخبار متعلقة
-
شاشات عملاقة لعرض مباراة النشامى بنهائي كأس العرب في المحافظات كافة
-
القضاة: إلزام المصانع بوضع التحذيرات والإرشادات باللغة العربية على العبوات
-
رئيس الوزراء يلتقي الأمين العام لجامعة الدول العربية
-
رئيس الوزراء يفتتح المؤتمر العربي لتنفيذ إعلان مؤتمر القمة العالمي الثاني للتنمية الاجتماعية
-
"البريد الأردني" تشارك في ورشة حول تكنولوجيا المعلومات بالقاهرة
-
رئيس هيئة الأركان يستقبل نائب قائد قيادة العمليات المشتركة الكندي
-
حظر إنتاج وبيع وتداول مدافئ "شموسة" وجميع شبيهاتها
-
أمطار لوسيل تتحدى النشامى والأسود في نهائي كأس العرب 2025