وأشار عبيدات في مقابلة مع التلفزيون الأردني إلى أن هذا الفيروس هو من أصعب التحديات التي مر بها العالم من 100 عام إبان ظهور الانفلونزا الاسبانية، واصفا في ذات السياق أرقام الإصابات والوفيات بالمرعبة.
ونوه بأن أسباب الموجات الثانية للكورونا قد تكون مختلفة، كأن يطرأ تغير ما على الفيروس، أو أن تظهر مصادر جديدة للعدوى.
وقال عبيدات إن عودة القطاعات لها مخاطرها، ولكن بتعاون الجميع بات وضعنا الوبائي جيدا وآمنا.
وأضاف إن العالم يتنافس لإنتاج لقاح لهذا الفيروس، وقد صرفت المليارات لتوفيره، وبعض الشركات وصلت إلى مرحلة الدراسات السريرية، ولكن لا يمكن التأكد 100٪ أن هذا اللقاح سيكون فعالا وآمنا، وبكميات كافية لكل العالم.
ولفت إلى أن الأردن تقدم بخطوات جيدة لتوفير هذا اللقاح.
وتابع: العالم يجب أن يكون مستعدا لظهور فيروسات جديدة، وهذه ظاهرة معروفة، وقد تبين أن هنالك فيروسات تتحد معا بآلية معينة لتنتج فيروس جديد.
-
أخبار متعلقة
-
بلدية عجلون تبدأ حملة نظافة كبرى في الأحياء والشوارع
-
هيئة الخدمة العامة تحذر من جهات تدّعي امتلاكها لنماذج اختبار الكفايات - تفاصيل
-
انعقاد أول امتحان محوسب لشهادة المحاسب القانوني الأردني المجاز
-
بعد مخاوف من سقوطه.. تطورات إخلاء عائلة من منزلها في إربد
-
فصل الكهرباء عن مناطق شمال المملكة من الـ10 صباحا وحتى الثانية ظهرا غدا الاثنين
-
اجتماع تشاوري لمسودة الإعلان السياسي للقمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية
-
"نقابة الصحفيين بالزرقاء" تدعو لتعزيز التعاون الإعلامي
-
أوقاف إربد الأولى تنظم أنشطة توعوية