وجمعت التجربة ما مجموعه 9 ساعات و48 دقيقة و40 ثانية من التعريضات الضوئية، بواقع 3532 تعريضة مدة كل منها 10 ثوانٍ، ليتم في النهاية الحصول على صورة مميزة بعد معالجتها من قبل الفلكي هيثم حمدي.
وأكد القائمون على التجربة أنها تعبّر عن روح العمل الجماعي المشترك، مشيرين إلى أنها خطوة أولية في الاتجاه الصحيح، وليست للمقارنة مع الصور التي التقطها تلسكوب هابل الفضائي أو تلسكوب جيمس ويب.
ويُعد سديم النسر (M16) واحدًا من أبرز المشاهد الكونية الساحرة، إذ يقع على بُعد نحو 7000 سنة ضوئية وفق بيانات وكالة ناسا، في كوكبة الحية، ويحتضن التكوين الأسطوري المعروف بـ "أعمدة الخلق"؛ وهي أعمدة هائلة من الغاز والغبار الكوني تتشكل في أعماقها نجوم جديدة.
وسبق أن وثّقت التلسكوبات العملاقة مثل هابل وجيمس ويب هذا المشهد المذهل الذي يرمز إلى أن من بين ظلمات الغبار تنبثق أنوار الحياة، في صورة خالدة للجمال والدهشة وعظمة الكون.
-
أخبار متعلقة
-
البنك المركزي الأردني يخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس
-
وزيرة التنمية عضواً في مجلس مناصري إنهاء العنف ضد الأطفال التابع لمنظمة الصحة العالمية
-
البلقاء التطبيقية تنعى أحد طلبتها
-
بعد عام على تشكيلها.. حكومة حسّان تتخذ أكثر من 1000 قرار
-
الحكومة تعلن عن 5 مشاريع استثمارية مستقبلية في عمّان
-
الدوريات الخارجية تحذر من الضباب
-
فصل الكهرباء من الـ11 صباحا والى 3 عصرا عن مناطق في المملكة -أسماء
-
اعلان فقدان وظيفة صادر عن وزارة الإدارة المحلية - أسماء