وأجرى الطراونة اتصالات مع رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم، ورئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، ورئيس مجلس نواب الشعب التونسي راشد الغنوشي، ورئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون.
وقال إن الملك عبد الله الثاني يقدم موقفاً ثابتاً صلبا في الدفاع عن القضية الفلسطينية، وحذر الأسرة الدولية مراراً من مغبة أي خطوة أحادية على المنطقة برمتها، وما تشكله من نسف لجهود السلام وتهديداً لأمن واستقرار المنطقة.
ودعا الطراونة رؤساء البرلمانات إلى تبني مواقف داعمة تساند الجهد الذي يقوده جلالة الملك عبد الله في الدفاع عن عدالة القضية الفلسطينية وحقوق الأشقاء الفلسطينيين.
من جهتهم، أكد رؤساء البرلمانات العربية دعمهم الموقف الأردني الذي يقوده الملك عبد الله الثاني في ثبات واستمرارية، من أجل نيل الشعب الفلسطيني حقوقه التاريخية على أرضه، مشددين على رفضهم أي خطوة أحادية إسرائيلية في ضم أراضٍ بالضفة الغربية.
وأشاروا إلى أنهم سيتخذون مواقف مساندة للجهد الأردني بالتنسيق مع أعضاء مجالسهم، مؤكدين أن القضية الفلسطينية تمر في مراحل عصيبة تستوجب موقفاً عربياً ثابتاً وصلباً.
-
أخبار متعلقة
-
165 فعالية تحول الزرقاء إلى منبر ثقافي نابض بالحياة
-
أعيان: حادثة الجسر تهدد جهود الإغاثة الأردنية وتزيد معاناة الفلسطينيين في غزة
-
السفير الماليزي: تعاون متواصل بين البلدين في مجالات متعددة وتنسيق مستمر
-
الأردن .. الإعدام لشاب ارتكب جريمة بشعة بحق صديقه
-
الاحتلال يغلق معبر الكرامة ويجبر الحافلات على العودة لأريحا
-
ولي العهد لأعضاء من الكونغرس: الأردن يبذل كل الجهود لتحقيق التهدئة في المنطقة
-
ولي العهد يبحث مع أعضاء في الكونغرس الأمريكي التطورات في المنطقة وجهود استعادة الاستقرار فيها
-
مراكز شبابية تنظم أنشطة متنوعة بالمحافظات