الوكيل الإخباري- تشهد فرنسا، الثلاثاء، إضرابا عاما مفتوحا ومظاهرات احتجاجا على مشروع الحكومة تمديد سن التقاعد من 62 الى 64 عاما.
وبحسب "سكاي نيوز عربية"، يطال الإضراب قطاعات متعددة منها النقل والتعليم ومصافي النفط وعمال النظافة.
ومن المتوقع أن تخرج مظاهرات في 300 مكان في أنحاء البلاد.
وتقول الحكومة إنه يتعين على الناس العمل لعامين إضافيين، أي حتى سن 64 بالنسبة لمعظم الناس بدلا من 62 عاما، من أجل الحفاظ على ميزانية أحد أكثر أنظمة التقاعد سخاء في العالم الصناعي.
وتؤكد أن الإصلاح سيسمح بادخار ما يزيد على 17 مليار يورو (18 مليار دولار) سنويا بحلول عام 2030.
وفرنسا واحدة من الدول الأوروبية التي تعتمد أدنى سن قانوني للتقاعد من دون أن تكون أنظمتها متطابقة.
واختارت الحكومة تمديد مدة العمل لمعالجة التدهور المالي لصناديق التقاعد وشيخوخة السكان.
-
أخبار متعلقة
-
هل سيعود ماسك إلى صفوف الحزب الجمهوري؟
-
بريطانيا تستخدم مليار جنيه استرليني من فوائد الأصول الروسية المجمدة لدعم أوكرانيا
-
رئيس وزراء إثيوبيا يتحدى مصر والسودان: سد النهضة لن يكون الأخير
-
تعاطف أممي مع باكستان نتيجة الفيضانات المميتة
-
حديث في الكواليس .. بوتين وشي يناقشان إطالة عمر البشر وزراعة الأعضاء
-
أردوغان: لن نقف متفرجين أمام جرائم نتنياهو بحق الفلسطينيين
-
فريق إنساني دولي يعرب عن قلقه تجاه واقع النازحين قسريًا في قطاع غزة
-
قديروف يعلق على فرض بريطانيا عقوبات على والدته