الوكيل الإخباري - بعد مرور أسبوعين على الكارثة التي ضربت مدينة درنة في شرق ليبيا، جراء الفيضانات والسيول التي جرفت أحياء بأكملها، لا يزال سكان العديد من أجزاء المدينة المنكوبة مشردين سواء في مناطق أخرى، أو حتى عند أنقاض منازلهم.
وفيما علت الأصوات المطالبة بتسريع إعادة الإعمار، من أجل تمكين العائلات التي نزحت من العودة إلى ديارها، أقرت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب صرف قيمة بدل إيجار للعائلات المتضررة.
وأوضحت الحكومة أن عملية الصرف ستكون بعد استكمال لجان الحصر التابعة لها مهامها.
وقال وزير الاستثمار الليبي علي السعيدي إن عملية إعادة إعمار درنة ستستغرق مدة لا تقل عن سنتين، وستحتاج لتضافر جهود مجموعة من الشركات.
-
أخبار متعلقة
-
روسيا: لا خطط للقاء بوتين وزيلينسكي في الوقت الراهن
-
لافروف: روسيا لا تعارض مشاركة أوروبا في مناقشة الضمانات الأمنية لأوكرانيا
-
الصين: مصرع 11 شخصا بحادثين منفصلين في منجم فحم وموقع بناء
-
لافروف: لا لقاء مرتقبا بين بوتين وزيلينسكي
-
فرض قيود على حركة الطائرات في مطارات جنوب غرب روسيا
-
الجامعة العربية تطالب بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته
-
إيران ستناقش مع قوى أوروبية المحادثات النووية والعقوبات
-
بريطانيا تستدعي سفيرة إسرائيل احتجاجاً على خطط الاستيطان في منطقة E1