الوكيل الإخباري - بعد مرور أسبوعين على الكارثة التي ضربت مدينة درنة في شرق ليبيا، جراء الفيضانات والسيول التي جرفت أحياء بأكملها، لا يزال سكان العديد من أجزاء المدينة المنكوبة مشردين سواء في مناطق أخرى، أو حتى عند أنقاض منازلهم.
وفيما علت الأصوات المطالبة بتسريع إعادة الإعمار، من أجل تمكين العائلات التي نزحت من العودة إلى ديارها، أقرت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب صرف قيمة بدل إيجار للعائلات المتضررة.
وأوضحت الحكومة أن عملية الصرف ستكون بعد استكمال لجان الحصر التابعة لها مهامها.
وقال وزير الاستثمار الليبي علي السعيدي إن عملية إعادة إعمار درنة ستستغرق مدة لا تقل عن سنتين، وستحتاج لتضافر جهود مجموعة من الشركات.
-
أخبار متعلقة
-
شركات الطيران تدرس مدة إلغاء الرحلات إلى الشرق الأوسط بعد الهجوم الأمريكي
-
إيران تشن هجوما واسعا على إسرائيل هو الأطول منذ بدء الحرب
-
مع النقص المستمر في الأفراد.. ألمانيا تبحث إعادة التجنيد الإلزامي
-
إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في سماء تل أبيب والقدس
-
إعلام إسرائيلي: طائرة إسرائيلية تغير مسارها قبل الهبوط بمطار بن غوريون
-
إيران لترامب "المقامر": قد تبدأ الحرب لكننا سننهيها
-
إيران تُعدم جاسوسًا جنّده "الموساد".. تفاصيل مثيرة تكشف لأول مرة
-
الاحتلال يهاجم 6 مطارات عسكرية إيرانية في هجمات دقيقة