الوكيل الإخباري- سويسرا وبيرو هما أول دولتين تبرمان اتفاقية تعويض دولي للانبعاثات بموجب اتفاقية باريس للمناخ ، ولكن البعض لا يرى أن هذه المعاهدة الثنائية هي الحل الأمثل لمعالجة أزمة المناخ.
حظيت الاتفاقية بين سويسرا وبيرو، الموقعة في أكتوبر المنصرم، بالترحيب باعتبارها نموذجًا يحتذى به في غياب القواعد الدولية، وتحدد الاتفاقية أطر التعاون بين القطاعين العام والخاص في البلدين من أجل مساعدة سويسرا على تحقيق هدفها المناخي، باعتبار أن برن ملتزمة بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري إلى نصف معدلها في عام 1990، وذلك بحلول عام 2030.
وسويسرا، التي لم تدخر جهدا خلال مفاوضات المناخ في التوصل إلى توافق دولي بشأن الاستراتيجية الدولية لاستخدام أرصدة الكربون، تدعم منذ فترة طويلة برامج في بيرو ومنطقة الأنديز للتكيف مع آثار تغير المناخ والتخفيف منها.
-
أخبار متعلقة
-
لجان البرلمان العربي الأربع الدائمة تعقد اجتماعات تحضيرية
-
ترامب: لم يخرج شيء من الموقع النووي الإيراني
-
الرئيس التركي يؤكد ضرورة تطوير نظام دفاع جوي متكامل رغم امتلاك S-400
-
وزير الخارجية السعودي والمبعوث الأمريكي إلى سوريا يبحثان سبل دعم دمشق
-
طهران: الموافقة على خطة إلزام الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية
-
فرنسا تعلن أنها ساعدت إسرائيل بالتصدي للمسيرات الإيرانية
-
مصر تعلن بدء استخراج الغاز من سلسلة آبار ضخمة
-
آلاف اللاجئين الأفغان يغادرون إيران خشية تجدد الحرب