وجاء في تصريح لملميش الذي كان أوفد 120 مسعفا أن "كامل المبنى تم تفتيشه ومسحه ضوئيا ولم يتم العثور على أي شخص حي".
يقع السجن شمال العاصمة السورية، وقد أصبح رمزا لانتهاكات حقوق الإنسان في ظل حكم عائلة الأسد، وخصوصا منذ اندلاع الحرب الأهلية السورية في العام 2011.
وتم تحرير آلاف المعتقلين، بينهم من ألقي به في الثمانينيات في هذا السجن الذي اعتبرته منظمة العفو الدولية بمثابة "مسلخ بشري"، على أيدي مقاتلي الفصائل المسلحة التي أطاحت حكم بشار الأسد.
-
أخبار متعلقة
-
لبنان يخفّض كفالة الإفراج عن هانيبال القذافي
-
خبير عسكري مصري يفضح نوايا نتنياهو في إشعال الجبهة اللبنانية
-
قادة مؤتمر المناخ يقرون بفشل تحقيق هدف اتفاق باريس
-
مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري أحمد الشرع
-
ويتكوف: سأعلن مساء اليوم انضمام بلد جديد لاتفاقات أبراهام
-
ترامب يمدد حالة الطوارئ الوطنية المتعلقة بإيران
-
الملك تشارلز يجرد شقيقه أندرو بشكل رسمي من لقب "الأمير"
-
عون عقب الهجمات الإسرائيلية العنيفة على الجنوب: جريمة مكتملة الأركان