الوكيل الإخباري - انخفضت حوادث إطلاق النار النشطة في الولايات المتحدة في عام 2022، بينما زاد عدد الأشخاص الذين تم إطلاق النار عليهم، وفقا للإحصاءات الصادرة عن مكتب التحقيقات الفيدرالي.
وأشار مكتب التحقيقات الفدرالي، الذي يعرف مطلق النار النشط بأنه "شخص أو أكثر شارك بنشاط في قتل أو محاولة قتل أشخاص في منطقة مأهولة بالسكان"، إلى أنه ليس تقريرا شاملا عن الأسلحة النارية.
وذكر المكتب أنه تم استبعاد الحوادث المتعلقة بالدفاع عن النفس أو عنف العصابات أو عنف المخدرات أو النزاعات الأسرية أو حالات الرهائن أو الأعمال الإجرامية الأخرى.
وقال: "بينما نشهد انخفاضا من 2021 إلى 2022، فإننا نرى بمرور الوقت على مدار العشرين عاما الماضية منذ أن أبلغنا عن حوادث إطلاق نار نشطة وبالتأكيد في السنوات الخمس الماضية ، كانت هناك زيادة إجمالية في هذا العدد".
تظهر الإحصاءات الصادرة عن مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه في عام 2022، كان هناك 18% أقل من حوادث إطلاق النار النشطة مقارنة بعام 2021، لكن عدد الضحايا ارتفع من 243 إلى 313. وشهد شهر مايو أعلى عدد من الحوادث حيث بلغ تسعة، ويوم الأحد هو اليوم الذي تم فيه تنفيذ معظم عمليات إطلاق النار.
-
أخبار متعلقة
-
الخارجية المصرية توجه تحذيراً عاجلاً لرعاياها في الخارج
-
ترامب يظهر مرة أخرى بضمادة على معصمه
-
ثلاث دول أوروبية تعلن مقاطعة يوروفيجن 2026 احتجاجاً على مشاركة الكيان
-
إسرائيل تبحث في القاهرة مع الوسطاء استعادة آخر أسير محتجز في غزة
-
الكرملين ينفي رفض موسكو لخطة السلام الأميركية في أوكرانيا
-
مكالمة سرية للرئيس الفرنسي ماكرون .. وهذا ما حذر منه
-
غارات إسرائيلية على مناطق في جنوبي لبنان
-
بوتين: روسيا لا تعتزم العودة إلى عضوية مجموعة الثماني الدولية