وشملت الحركة الاحتجاجية قطع العديد من الطرقات في كثير من المناطق اللبنانية أبرزها: تقاطع الصيفي والطريق المؤدي الى جسر الرينغ، فردان والحمراء، الجناح، طريق المشرفية، أوتوستراد جل الديب، زوق مصبح، أوتوستراد الدامور- السعديّات، خلدة ، اوتوستراد المحمرة بالاتجاهين، تقاطع ايليا في صيدا، أوتوستراد الجيّة مفرق برجا، تقاطع عمر بيهم قصقص في بيروت، أوتوستراد المنية، طريق المرج وجب جنين في البقاع، البداوي، ساحة النور في طرابلس، الملّولة ، اوتوستراد البالما ومستديرة العبدة في عكار، العبادية في عاليه، وكفرحيم في الشوف، صور وصريفا في الجنوب.
ويبقى السؤال هل تصمد هذه الحركة الاحتجاجية وتتسّع وتكون مقدمة لإسقاط الحكومة على غرار ما حصل في 6 أيار/مايو 1992 التي أطاحت بحكومة الرئيس عمر كرامي ومهّدت لتسمية الرئيس رفيق الحريري؟ وماذا ستكون ردّة فعل الجيش اللبناني؟ وهل هذه الحركة الاحتجاجية منسّقة للتمهيد لتعديل أو تغيير حكومي يأتي بشخصية يرضى عنها الرئيس سعد الحريري ودار الفتوى خلافاً لما هو عليه واقع رئيس الحكومة الحالية حسّان دياب، علماً أنه ليس في الوارد أن يقدم دياب استقالته نظراً لتمسّكه بالسلطة؟.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
الخارجية المصرية توجه تحذيراً عاجلاً لرعاياها في الخارج
-
ترامب يظهر مرة أخرى بضمادة على معصمه
-
ثلاث دول أوروبية تعلن مقاطعة يوروفيجن 2026 احتجاجاً على مشاركة الكيان
-
إسرائيل تبحث في القاهرة مع الوسطاء استعادة آخر أسير محتجز في غزة
-
الكرملين ينفي رفض موسكو لخطة السلام الأميركية في أوكرانيا
-
مكالمة سرية للرئيس الفرنسي ماكرون .. وهذا ما حذر منه
-
غارات إسرائيلية على مناطق في جنوبي لبنان
-
بوتين: روسيا لا تعتزم العودة إلى عضوية مجموعة الثماني الدولية