وشملت الحركة الاحتجاجية قطع العديد من الطرقات في كثير من المناطق اللبنانية أبرزها: تقاطع الصيفي والطريق المؤدي الى جسر الرينغ، فردان والحمراء، الجناح، طريق المشرفية، أوتوستراد جل الديب، زوق مصبح، أوتوستراد الدامور- السعديّات، خلدة ، اوتوستراد المحمرة بالاتجاهين، تقاطع ايليا في صيدا، أوتوستراد الجيّة مفرق برجا، تقاطع عمر بيهم قصقص في بيروت، أوتوستراد المنية، طريق المرج وجب جنين في البقاع، البداوي، ساحة النور في طرابلس، الملّولة ، اوتوستراد البالما ومستديرة العبدة في عكار، العبادية في عاليه، وكفرحيم في الشوف، صور وصريفا في الجنوب.
ويبقى السؤال هل تصمد هذه الحركة الاحتجاجية وتتسّع وتكون مقدمة لإسقاط الحكومة على غرار ما حصل في 6 أيار/مايو 1992 التي أطاحت بحكومة الرئيس عمر كرامي ومهّدت لتسمية الرئيس رفيق الحريري؟ وماذا ستكون ردّة فعل الجيش اللبناني؟ وهل هذه الحركة الاحتجاجية منسّقة للتمهيد لتعديل أو تغيير حكومي يأتي بشخصية يرضى عنها الرئيس سعد الحريري ودار الفتوى خلافاً لما هو عليه واقع رئيس الحكومة الحالية حسّان دياب، علماً أنه ليس في الوارد أن يقدم دياب استقالته نظراً لتمسّكه بالسلطة؟.
وكالات
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن قطر بعد الرد الذي تلقاه ترامب
-
إعلان صادر عن البيت الأبيض
-
حماس توافق على تسليم المحتجزين وفق الصيغة الواردة في مقترح ترامب
-
وزير الصحة المغربي يعلن عن تدابير جديدة إثر احتجاجات طالبت بإصلاح القطاع
-
روسيا: الاتصالات مع الولايات المتحدة بشأن استعادة العلاقات مستمرة
-
ترامب يدعو الفلسطينيين لمغادرة "منطقة محتملة للموت" داخل غزة
-
للمرة الأولى منذ 60 عاما .. حاخام يهودي يترشح لعضوية مجلس الشعب السوري
-
مهلة ترامب لحماس تنتهي غدا .. والحركة تقول إنها تحتاج لبعض الوقت