وقالت منظمة العفو الدولية إن الدكتور أبو صفية كان صوت القطاع الصحي المتضرر، وعمل في ظروف غير إنسانية حتى بعد اغتيال ابنه.
وعبّرت المنظمة عن قلقها الشديد على حالة الطبيب أبو صفية، وطالبت إسرائيل بضرورة الإفراج عن أبو صفية.
وكانت منظمة الصحة العالمية طالبت إسرائيل بالإفراج الفوري عن أبو صفية، وقالت إن المستشفيات في غزة أصبحت مرة أخرى ساحات معارك، وإن النظام الصحي تحت تهديد شديد، وطالبت بوقف استهداف المستشفيات.
وفي السياق ذاته، قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن واشنطن لا تزال تجمع معلومات بشأن وضع الطبيب الفلسطيني حسام أبو صفية والطاقم الطبي المعتقل.
وأضافت الوزارة في بيان صادر عن المكتب الإعلامي -أمس الاثنين- أنها تتابع الأخبار الواردة بشأن اعتقال الطاقم الطبي من داخل مستشفى كمال عدوان، شمالي قطاع غزة.
ودعا البيان جميع الأطراف إلى احترام خصوصية منشآت مثل المستشفيات، والابتعاد عن إلحاق الأذى بالمدنيين والعاملين في المجال الإغاثي، متهمة حماس باستغلال المنشآت المدنية لأغراض عسكرية.
وقال البيان إن واشنطن قلقة للغاية إزاء أعداد الضحايا المدنيين جراء الحرب الدائرة في غزة، مبينا أنها تواصل تحذير إسرائيل على أعلى المستويات.
الجزيرة
-
أخبار متعلقة
-
شهيد برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي في جنين
-
غادر غزة مؤخرا.. انتحار جندي إسرائيلي في قاعدة سدي يمان
-
قوات الاحتلال تقتحم منزل أسير محرر بالضفة المحتلة
-
إعلام إسرائيلي: عباس يطلب المشاركة بالمفاوضات الخاصة بغزة
-
هآرتس: نتنياهو يشترط شروطا تعجيزية ستؤدي لفشل الصفقة
-
الاحتلال: قناص يصيب 3 جنود بمدينة غزة
-
حماس توافق على إطلاق سراح 10 أسرى في إطار محادثات وقف إطلاق النار
-
ترامب: نقترب بشدة من اتفاق بشأن غزة