وبعد 11 يوماً على عملية "طوفان الأقصى"، ما زالت سلطات الاحتلال الإسرائيلية تحصي الخسائر التي تكبدها الاقتصاد وأنشطته المختلفة.
وبين تقرير بصحيفة ذا تايمز أوف إسرائيل، إنه من الصعب تحديد حجم الضرر الذي سببته عملية "طوفان الأقصى"، وإن الوصف الوحيد الذي لا يوجد خلاف حوله هو أن "الخسائر ضخمة" ومن الممكن أن تدمر صناعات بأكملها، والزراعة هي واحدة من هذه الصناعات المعرضة للدمار".
وتُعرف المنطقة المحيطة بقطاع غزة باسم "رقعة الخضار للاحتلال"، حيث أن 75% من الخضروات المستهلكة في إسرائيل تأتي من مناطق مجاورة لغزة، بالإضافة إلى 20% من الفاكهة، و6.5% من الحليب، إضافة الى وجود مزارع للدجاج ومزارع للماشية ومزارع للأسماك.
-
أخبار متعلقة
-
الرئاسة الفلسطينية: نرفض أي أعمال تعرقل وصول المساعدات الأردنية لغزة
-
مستوطنون متطرفون يقتحمون باحات الأقصى
-
"فيتو" أميركي جديد ضد مشروع قرار لوقف إطلاق النار في غزة
-
القسام: سنستقبلكم بالاستشهاديين ولن تحصلوا على أسراكم أحياء
-
إسرائيل تواجه هجرة عكسية غير مسبوقة بعشرات الآلاف
-
مقتل جنديين وإصابة 8 بانفجار عبوة ناسفة برفح
-
مستوطنون يوسعون بؤرة استيطانية جديدة جنوب الخليل
-
الاحتلال يعتقل 10 عمال فلسطينيين قرب قلقيلية