وبعد 11 يوماً على عملية "طوفان الأقصى"، ما زالت سلطات الاحتلال الإسرائيلية تحصي الخسائر التي تكبدها الاقتصاد وأنشطته المختلفة.
وبين تقرير بصحيفة ذا تايمز أوف إسرائيل، إنه من الصعب تحديد حجم الضرر الذي سببته عملية "طوفان الأقصى"، وإن الوصف الوحيد الذي لا يوجد خلاف حوله هو أن "الخسائر ضخمة" ومن الممكن أن تدمر صناعات بأكملها، والزراعة هي واحدة من هذه الصناعات المعرضة للدمار".
وتُعرف المنطقة المحيطة بقطاع غزة باسم "رقعة الخضار للاحتلال"، حيث أن 75% من الخضروات المستهلكة في إسرائيل تأتي من مناطق مجاورة لغزة، بالإضافة إلى 20% من الفاكهة، و6.5% من الحليب، إضافة الى وجود مزارع للدجاج ومزارع للماشية ومزارع للأسماك.
-
أخبار متعلقة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة بالمسجد الأقصى
-
غارات إسرائيلية على الخط الأصفر في خان يونس ومدينة غزة
-
ترامب: نشر "قوة الاستقرار" الدولية في غزة قريبا جدا
-
نتنياهو يسعى لورقة تفاهمات أميركية تتيح لإسرائيل حرية العمل في غزة
-
عراقيل إسرائيلية لإدخال المواد الإغاثية إلى غزة
-
إسرائيل تعلن إعفاءً ضريبياً شاملاً للمهاجرين الجدد عام 2026
-
مستوطنون يقتحمون باحات المسجد الأقصى
-
340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم