الوكيل الإخباري- أوضح الدكتور سعدفيك راغورام، أخصائي الأورام، أن بعض مزيلات العرق تحتوي على مواد كيميائية مثل الألومنيوم والبارابين، المستخدمة لتقليل التعرق مؤقتًا، مما أثار تساؤلات حول تأثيرها المحتمل على الهرمونات وخطر الإصابة بسرطان الثدي.
مع ذلك، شدد راغورام على أن هذه المخاوف نظرية فقط، قائلاً: "لا توجد أي دراسة علمية تثبت علاقة مباشرة بين استخدام مزيلات العرق وسرطان الثدي أو أي نوع آخر من السرطان. الاستخدام اليومي آمن بشرط قراءة الملصقات والانتباه للمكونات".
وأكد أن النظافة الشخصية والثقة بالنفس والمعرفة هي الأساس لحياة صحية، بينما يبقى مزيل العرق أداة لتعزيز الراحة والانتعاش اليومي، وليس سببًا للأمراض.
-
أخبار متعلقة
-
ارتباط مقلق بين نقص فيتامين D وارتفاع خطر الاكتئاب
-
اكتشاف المحرك الرئيسي لتطور سرطان الرئة في مراحله المبكرة
-
5 فوائد مذهلة للأسماك تتجاوز أوميغا-3
-
استراتيجيات للتخلص من الرغبة الشديدة في تناول السكر
-
لماذا يكون الفم كريه الرائحة صباحاً ومتى يكون خطيراً؟
-
الطبيعة وسلاحك ضد كآبة الشتاء
-
علماء MIT يطورون لقاحاً واعداً ضد مرض السل
-
بعد الوجبات.. مشروب واحد قد يخفف الانتفاخ ويحفّز الهضم