الخشمان لم يقرأها مجرد لقطة، بل رسالة. الأمير الحسن بما يحمله من تجربة وحكمة، إلى جانب ولي العهد الحسين بما يمثله من طموح الشباب ورؤية المستقبل، مشهد يروي الحكاية الأردنية من جيلٍ إلى جيل، ومن شرعيةٍ متجذرة إلى أملٍ متجدد.
وفي التفاصيل الصغيرة التي التقطها الخشمان، برز مشهد السيارة الكلاسيكية المكشوفة التي ظهرا فيها معًا وسط عمّان. لم يرها مجرد مركبة، بل رمزًا للأمن الذي يعيش في العلن، وللاستقرار الذي لا تحجبه الحواجز، وللثقة التي تبعثها الدولة في أبنائها والعالم من حولها.
وختم مقاله بعبارة أرادها أشبه بجرس يرنّ في الذاكرة: صورة واحدة تكفي لتقول إن الأردن لا ينكسر، لا يعرف الفراغ، ولا يقبل الارتهان… لأن ببساطة: هنا الأردن.
-
أخبار متعلقة
-
لجان نيابية تؤجل اجتماع مناقشة انتشار الكلاب الضالة
-
رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفيرة الهولندية لدى المملكة
-
"تربوية الأعيان" تبحث سبل استخدام التقنيات الحديثة في عمل المجلس
-
لجنة الطاقة في الأعيان تطلع على واقع عمل "صندوق الطاقة"
-
البدادوة يطالب بمحاسبة التجاوزات في تعيينات البادية ويستنكر تجاهل مخزون الأطباء
-
"إدارية النواب" تناقش التعيين من مخزون "الخدمة والإدارة العامة" الأحد
-
ملتقى البرلمانيات الأردنيات يثمّن الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
-
السعود: وقف إطلاق النار خطوة لإنهاء العدوان على غزة