الوكيل الاخباري - ناشدت مجموعة من طالبات جامعة الحسين بن طلال المقيمات في سكنات البيداء والبوابة وسط معان الجهات المعنية في الجامعة بتحسين الخدمات وإجراء تعديلات لتوفير شروط الراحة والخصوصية.اضافة اعلان
وأوضح عدد من الطالبات في الجامعة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الاثنين، أن سكن البيداء والبوابة يعاني من عدة مشاكل خدمية واكتظاظ في الغرف السكنية، ولا تتوفر بيئات مريحة ومخدومة بشكل كاف في تلك السكنات، ما ينعكس على التحصيل الدراسي والاستقرار النفسي.
وأشرن إلى أن الخدمات المتوفرة في السكنات غير كافية وبحاجة إلى تحسين، إذ أن ساعات التدفئة غير كافية، إلى جانب الاكتظاظ الذي يحصل جراء استخدام الغازات في المطابخ داخل السكنات وعدم كفايتها للأعداد الموجودة.
وشكت الطالبات من عدم توفر الخصوصية الشخصية فيما يتعلق بدورات المياه والحمامات، إذ أن دورات المياه والمرافق الاستعمالية مشتركة ومزدحمة وذات مواصفات رديئة، كما أنها تتواجد في الممرات العامة، ولا تتوفر داخل الغرف أو ضمن نظام أجنحة معينة معزولة.
وطالبن بإعادة تأهيل سكنات البيداء والبوابة، وإعادة تنظيم الإقامة داخل الغرف بحيث تكون كل غرفة لثلاث طالبات على الأكثر، وإجراء تعديلات على نظام دورات المياه والحمامات بحيث تضمن الكفاية والخصوصية للمقيمات.
من جهته بين مسؤول الإعلام في الجامعة الدكتور محمد جرار أنه يوجد عدة سكنات لدى الجامعة بمزايا متعددة وأسعار مختلفة تراعي جميع الفئات بحسب المقدرة المادية، لافتا إلى أن سكنات البوابة والبيداء هي في الأصل أبنية وقاعات دراسية ومكاتب، وتم تحويلها إلى سكنات بعد الانتقال إلى مبنى الجامعة الجديدة، وليست مصممة كسكن للإقامة ما يفقدها بعض المزايا الخدمية والهندسية.
ولفت إلى عدم إمكانية إجراء تعديلات إنشائية لتلك السكنات في المرحلة الحالية، وبإمكان الطالبات اختيار سكنات بمواصفات معينة بحسب الرغبة لكن الأجور سترتفع حتما، مبينا أن سكنات البيداء والبوابة تقيم بها الطالبات ذوات الدخل المحدود في العادة.
وحول موضوع زيادة أوقات التدفئة للطالبات، وعد بدراسة واقع تلك السكنات والعمل على زيادة ساعات التدفئة في حال استدعت الحاجة لذلك.
وأوضح عدد من الطالبات في الجامعة لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) اليوم الاثنين، أن سكن البيداء والبوابة يعاني من عدة مشاكل خدمية واكتظاظ في الغرف السكنية، ولا تتوفر بيئات مريحة ومخدومة بشكل كاف في تلك السكنات، ما ينعكس على التحصيل الدراسي والاستقرار النفسي.
وأشرن إلى أن الخدمات المتوفرة في السكنات غير كافية وبحاجة إلى تحسين، إذ أن ساعات التدفئة غير كافية، إلى جانب الاكتظاظ الذي يحصل جراء استخدام الغازات في المطابخ داخل السكنات وعدم كفايتها للأعداد الموجودة.
وشكت الطالبات من عدم توفر الخصوصية الشخصية فيما يتعلق بدورات المياه والحمامات، إذ أن دورات المياه والمرافق الاستعمالية مشتركة ومزدحمة وذات مواصفات رديئة، كما أنها تتواجد في الممرات العامة، ولا تتوفر داخل الغرف أو ضمن نظام أجنحة معينة معزولة.
وطالبن بإعادة تأهيل سكنات البيداء والبوابة، وإعادة تنظيم الإقامة داخل الغرف بحيث تكون كل غرفة لثلاث طالبات على الأكثر، وإجراء تعديلات على نظام دورات المياه والحمامات بحيث تضمن الكفاية والخصوصية للمقيمات.
من جهته بين مسؤول الإعلام في الجامعة الدكتور محمد جرار أنه يوجد عدة سكنات لدى الجامعة بمزايا متعددة وأسعار مختلفة تراعي جميع الفئات بحسب المقدرة المادية، لافتا إلى أن سكنات البوابة والبيداء هي في الأصل أبنية وقاعات دراسية ومكاتب، وتم تحويلها إلى سكنات بعد الانتقال إلى مبنى الجامعة الجديدة، وليست مصممة كسكن للإقامة ما يفقدها بعض المزايا الخدمية والهندسية.
ولفت إلى عدم إمكانية إجراء تعديلات إنشائية لتلك السكنات في المرحلة الحالية، وبإمكان الطالبات اختيار سكنات بمواصفات معينة بحسب الرغبة لكن الأجور سترتفع حتما، مبينا أن سكنات البيداء والبوابة تقيم بها الطالبات ذوات الدخل المحدود في العادة.
وحول موضوع زيادة أوقات التدفئة للطالبات، وعد بدراسة واقع تلك السكنات والعمل على زيادة ساعات التدفئة في حال استدعت الحاجة لذلك.
-
أخبار متعلقة
-
حزن في إربد بعد وفاة الشاب ربيع التميمي
-
الوزارية العربية الإسلامية: على إسرائيل تسهيل دخول المساعدات دون عوائق لغزة
-
رئيس هيئة الأركان المشتركة يبحث في برلين تعزيز التعاون العسكري مع ألمانيا
-
وزير الخارجية: أمن سوريا أمننا ونقف معا في مواجهة كل التحديات
-
بعد نشر "الوكيل الاخباري".. ضبط سائق قاد مركبته بطريقة خطرة في عمان
-
فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة غداً - أسماء
-
الأمن العام: إجراءات لتيسير عبور الحجاج الفلسطينيين والتسهيل عليهم
-
توافق أردني سوري على توحيد الرسوم.. و11 رحلة جوية إلى دمشق أسبوعيا