وقد كان لهذا الموقف أثر بالغ في نفوس الجميع، حيث اعتبرته عشائر السلط عامة، وعشيرة النجداوي خاصة، موقفاً نبيلاً يعكس أصالة عشائر عجور وكرم أخلاقهم، ويجسد معاني الرجولة والشهامة والتمسك بالقيم العربية والإسلامية في أبهى صورها.
وأعربت عائلة النجداوي عن شكرها العميق وامتنانها الكبير لهذا العفو، الذي وصفوه بأنه "لا يصدر إلا عن الكبار وأصحاب النفوس الكبيرة"، كما رفعوا الدعاء للمرحوم أنس بالرحمة والمغفرة، سائلين الله أن يسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
كما وجّهت العشيرة الشكر الجزيل لكل من شارك وساهم في رأب الصدع وتهدئة النفوس، وفي مقدمتهم الجاهة الكريمة من وجهاء عشائر العدوان، ممثلة بالشيخ أسامة زيد الوريكات العدوان (أبو صدام)، وكل من حضر وساند هذه الجاهة الكريمة.
-
أخبار متعلقة
-
رئيس هيئة الأركان المشتركة يُتابع مجريات التمرين الليلي "النجم الثاقب"
-
بعد حريق اندلع بمحل بحسبه اربد.. مطالبة بازالة كيبل كهرباء يشكل خطورة - فيديو
-
ترفيع وانهاء خدمات معلمين واداريين في التربية - اسماء
-
وزير الداخلية يطمئن على عمليات إخماد الحرائق في سوريا
-
جامعة البلقاء التطبيقية تحصد جائزة تميز عالمية في كوريا الجنوبية
-
دعوة لاجتماع الهيئة العامة لأصحاب المخابز في المملكة - تفاصيل
-
بلدية عجلون تبدأ حملة نظافة كبرى في الأحياء والشوارع
-
هيئة الخدمة العامة تحذر من جهات تدّعي امتلاكها لنماذج اختبار الكفايات - تفاصيل