وتسلط المسرحية، الضوء على التحديات والصعوبات التي يواجهها ذوو الإعاقة، سيما المكفوفين منهم في حياتهم اليومية، من خلال سرد قصة المكفوفين الذين ينتظرون أحد المسؤولين لافتتاح الجمعية الخاصة بهم، ويعرضون عليه تجربة معاناتهم بشكل واقعي من خلال اقتراح أن يعصب عينيه ليشعر بما يشعرون به من فقدان للبصر، حيث تأتي هذه اللحظة كذروة درامية للمسرحية.
وجسد المسرحية، التي كتبها وأخرجها حسن العرابي، فنانون مكفوفون من أعضاء الجمعية هم: حنان دغش، حسام فتوح، سوال أبو ليلى، بالاشتراك مع الفنانين مازن عجاوي وزياد زكارنة، فيما صمم الديكور إبراهيم الزيود، وتسجيل الموسيقى مراد دمرجيان.
وأكد مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، أن فئة ذوي الإعاقة هم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وأثبتت وجودها وتميزها في عدد من مجالات الحياة.
-
أخبار متعلقة
-
دراسة محلية: انخفاض مخزون المياه الجوفية بحوض البحر الميت في العقدين الماضيين
-
وزير الصحة يوضح حول انقطاع التيار الكهربائي عن مستشفى الزرقاء الحكومي
-
مراكز شبابية تنظم أنشطة وبرامج متنوعة
-
وفاتان إثر حادث غرق في محافظة إربد
-
بيان صادر عن وزارة الخارجية
-
مطالبة نيابية بالسماح لطلبة التوجيهي لعام 2007 بإعادة 4 مواد دراسية بدل مادتين
-
ورشة في أوقاف إربد الثانية حول الإسعافات الأولية
-
رئيس لجنة بلدية جرش يؤكد أهمية تبسيط الإجراءات وتحسين جودة الخدمات