وتسلط المسرحية، الضوء على التحديات والصعوبات التي يواجهها ذوو الإعاقة، سيما المكفوفين منهم في حياتهم اليومية، من خلال سرد قصة المكفوفين الذين ينتظرون أحد المسؤولين لافتتاح الجمعية الخاصة بهم، ويعرضون عليه تجربة معاناتهم بشكل واقعي من خلال اقتراح أن يعصب عينيه ليشعر بما يشعرون به من فقدان للبصر، حيث تأتي هذه اللحظة كذروة درامية للمسرحية.
وجسد المسرحية، التي كتبها وأخرجها حسن العرابي، فنانون مكفوفون من أعضاء الجمعية هم: حنان دغش، حسام فتوح، سوال أبو ليلى، بالاشتراك مع الفنانين مازن عجاوي وزياد زكارنة، فيما صمم الديكور إبراهيم الزيود، وتسجيل الموسيقى مراد دمرجيان.
وأكد مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، أن فئة ذوي الإعاقة هم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وأثبتت وجودها وتميزها في عدد من مجالات الحياة.
-
أخبار متعلقة
-
بلدية الكرك تباشر بتجهيز غرفة عمليات مركزية لإدارة الأزمات والطوارئ
-
الحكومة تمدد تثبيت أسعار الخبز حتى نهاية 2026
-
الحكومة تعتمد الاستراتيجية الأردنية للتحول الرقمي وخطة تنفيذية شاملة
-
الحكومة توافق على نظام تنظيمي جديد لوزارة العمل لتعزيز فعالية التفتيش
-
تجديد وتعيين أعضاء في هيئة الاتصالات والموافقة على إحالة مفوض للتقاعد - أسماء
-
رئاسة الوزراء تطلق الاثنين ورش عمل لخارطة تحديث القطاع العام
-
الحكومة تقر تعديل النظام الإداري لصندوق الحج
-
إقرار مشروع قانون معدّل لقانون الهيئة المستقلة للانتخاب لسنة 2025
