وتسلط المسرحية، الضوء على التحديات والصعوبات التي يواجهها ذوو الإعاقة، سيما المكفوفين منهم في حياتهم اليومية، من خلال سرد قصة المكفوفين الذين ينتظرون أحد المسؤولين لافتتاح الجمعية الخاصة بهم، ويعرضون عليه تجربة معاناتهم بشكل واقعي من خلال اقتراح أن يعصب عينيه ليشعر بما يشعرون به من فقدان للبصر، حيث تأتي هذه اللحظة كذروة درامية للمسرحية.
وجسد المسرحية، التي كتبها وأخرجها حسن العرابي، فنانون مكفوفون من أعضاء الجمعية هم: حنان دغش، حسام فتوح، سوال أبو ليلى، بالاشتراك مع الفنانين مازن عجاوي وزياد زكارنة، فيما صمم الديكور إبراهيم الزيود، وتسجيل الموسيقى مراد دمرجيان.
وأكد مدير ثقافة الزرقاء محمد الزعبي، أن فئة ذوي الإعاقة هم جزء لا يتجزأ من نسيج المجتمع، وأثبتت وجودها وتميزها في عدد من مجالات الحياة.
-
أخبار متعلقة
-
تنويه هام للمسافرين عبر جسر الملك حسين
-
فرع "ضمان جرش" يستقبل المراجعين مؤقتاً في مبنى غرفة تجارة جرش
-
طرح عطاء لشراء كميات من الشعير
-
الأمانة تصدر تعليمات لضبط المخالفات والاعتداءات على الحدائق والمتنزهات
-
المعهد المروري يدعو السائقين لاستخدام الغماز
-
وزير العمل يزور مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل المغريي
-
حملة ازالة للاشجار التي تشكل خطورة على السلامة العامة بالشونة الجنوبية
-
حوارية حول التوسع في برامج الطاقة المتجددة