ومع اقتراب موعد الانتخابات التشريعية المبكرة المقررة في 23 شباط/ فبراير إثر تفكك ائتلاف المستشار أولاف شولتس في تشرين الثاني/نوفمبر، تختلف الدوافع والوسائل ما بين روسيا والولايات المتحدة.
فالتدخل الروسي "هجين" يركز على الدعم العسكري الأساسي الذي تقدمه ألمانيا لأوكرانيا في الحرب التي تشنها موسكو عليها، في حين أن محاولات التأثير الأميركية علنية، ومحورها الهجرة والاقتصاد.
لكن القاسم المشترك لهذه التدخلات أنها تصبّ لصالح الحزب نفسه، وهو "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف الذي سجل تقدما محققا أكثر من 20% في نوايا التصويت، بحسب استطلاع للرأي أجراه معهد إنسا ونشرته صحيفة بيلد الثلاثاء.
-
أخبار متعلقة
-
الرئاسة السورية: من المتوقع أن يزور الشرع فرنسا قريبا
-
قتيلان و42 جريحا بالقصف على الحديدة
-
إعلام إسرائيلي: 30 مقاتلة شاركت بالهجوم على اليمن
-
ترامب يريد العمل مع اردوغان لإنهاء الحرب في أوكرانيا
-
ترامب يتعهد بالمساعدة في إيصال الغذاء للفلسطينيين في غزة
-
مسؤول إسرائيلي: دمرنا ميناء الحديدة ومصانع لإنتاج الخرسانة
-
طائرات إسرائيلية تشارك في القصف الأميركي لليمن
-
برلماني أوكراني يطالب بنشر محتوى صفقة المعادن مع الولايات المتحدة