ووفقا لـ"ميتا"، استُخدمت تلك الحسابات للتواصل والتقريب بين أشخاص في دول عدة إلى جانب الولايات المتحدة. وقالت الشركة في بيان "يبدو أن جهودهم ركزت على مسؤولين سياسيين أو دبلوماسيين وكذلك على شخصيات عامة، بينهم أشخاص مرتبطون بحكومتي الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب".
ومن خلال التحقيق الذي أجري، نُسِب هذا النشاط على ما يبدو إلى "إيه بي تي 42"، وهي مجموعة "قرصنة إلكترونية إيرانية معروفة بحملاتها التي تستخدم تقنيات تصيّد احتيالي بسيطة".
وخلال تحقيق سابق، كانت "ميتا" قد نسبت إلى هذه المجموعة محاولات استهدفت مدافعين عن حقوق الإنسان في إيران وإسرائيل وسياسيين في الولايات المتحدة وباحثين وصحافيين متخصصين بالشأن الإيراني حول العالم.
-
أخبار متعلقة
-
برسالة من زوجته .. زيلينسكي "كسر الجليد" مع ترامب
-
زيلينسكي: الأسلحة الأمريكية جزء من الضمانات الأمنية بالنسبة لأوكرانيا
-
موسكو: نأمل في أن يسهم لقاء ترامب وزيلينسكي في مواصلة مسيرة سلام طويل الأمد
-
إيطاليا: استبعاد إسرائيل من معرض ليفانتي
-
الرئيس الروسي يطلع نظيره البرازيلي على نتائج قمته مع ترامب في ألاسكا
-
إسرائيل تخطط لإغلاق القنصلية الفرنسية في القدس
-
إسرائيل تلغي تأشيرات الدبلوماسيين الأستراليين لدى فلسطين
-
بقرار من كلية الفنون .. "الموديل العاري" يثير الجدل في سوريا