ووفقا لـ"ميتا"، استُخدمت تلك الحسابات للتواصل والتقريب بين أشخاص في دول عدة إلى جانب الولايات المتحدة. وقالت الشركة في بيان "يبدو أن جهودهم ركزت على مسؤولين سياسيين أو دبلوماسيين وكذلك على شخصيات عامة، بينهم أشخاص مرتبطون بحكومتي الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب".
ومن خلال التحقيق الذي أجري، نُسِب هذا النشاط على ما يبدو إلى "إيه بي تي 42"، وهي مجموعة "قرصنة إلكترونية إيرانية معروفة بحملاتها التي تستخدم تقنيات تصيّد احتيالي بسيطة".
وخلال تحقيق سابق، كانت "ميتا" قد نسبت إلى هذه المجموعة محاولات استهدفت مدافعين عن حقوق الإنسان في إيران وإسرائيل وسياسيين في الولايات المتحدة وباحثين وصحافيين متخصصين بالشأن الإيراني حول العالم.
-
أخبار متعلقة
-
فنزويلا تعتبر التدريبات العسكرية الأميركية في ترينيداد وتوباغو "استفزازا" لبدء حرب
-
الشرع يزور الكنيسة المريمية بدمشق القديمة
-
تدمير 6 طائرات مسيرة كانت متجهة إلى موسكو
-
مستشار ترامب يطالب قوات الدعم السريع بحماية المدنيين في الفاشر
-
عدد غير مسبوق من قادة العالم يحضر افتتاح المتحف المصري
-
إسرائيل تنسحب من منطقة البحث عن جثث المحتجزين في غزة
-
الدفاع السورية تعلن مقتل جنديين برصاص مجهولين شرق حلب
-
إسرائيل تغتال 5 قيادات من حزب الله في 24 ساعة .. من هم ؟
