ووفقا لـ"ميتا"، استُخدمت تلك الحسابات للتواصل والتقريب بين أشخاص في دول عدة إلى جانب الولايات المتحدة. وقالت الشركة في بيان "يبدو أن جهودهم ركزت على مسؤولين سياسيين أو دبلوماسيين وكذلك على شخصيات عامة، بينهم أشخاص مرتبطون بحكومتي الرئيس جو بايدن والرئيس السابق دونالد ترامب".
ومن خلال التحقيق الذي أجري، نُسِب هذا النشاط على ما يبدو إلى "إيه بي تي 42"، وهي مجموعة "قرصنة إلكترونية إيرانية معروفة بحملاتها التي تستخدم تقنيات تصيّد احتيالي بسيطة".
وخلال تحقيق سابق، كانت "ميتا" قد نسبت إلى هذه المجموعة محاولات استهدفت مدافعين عن حقوق الإنسان في إيران وإسرائيل وسياسيين في الولايات المتحدة وباحثين وصحافيين متخصصين بالشأن الإيراني حول العالم.
-
أخبار متعلقة
-
مصر للطيران تستأنف رحلاتها إلى دول الخليج
-
الرئيس الأميركي: لست راضيًا عن إسرائيل ولا عن إيران
-
تقارير عن مقتل 71 مدنيًا في هجوم دموي بالنيجر
-
الرئاسة الفلسطينية ترحب بإعلان وقف إطلاق النار وتطالب بشموله قطاع غزة
-
طهران تؤكد مقتل قيادات من الحرس الثوري في هجوم إسرائيلي
-
إيران تنفي إطلاق صواريخ بعد وقف إطلاق النار
-
العراق يعلن فتح أجوائه بشكل كامل
-
سموتريتش يتوعد طهران بعد القصف الصاروخي الأخير