نادر أبوحية - فرحة العيد للاطفال حالة خاصة فهم ينظرون إلى العيد كأيام فرح وبهجة ، العيد للاطفال يعني اللعب واللهو وشراء الملابس الجديدة والالعاب المسلية .
لكن هل اختلفت مظاهر الاحتفال وطريقة ونوع الالعاب بين الاطفال قديماً وأطفال الجيل الحالي ؟
الالعاب البسيطة التي كانت تفرح الاطفال لم تكن معقدة كمثل الالعاب الموجودة حالياً فعلى سبيل المثال كان الاطفال في الماضي يعشقون لعبة 'الاتاري ' واليوم نرى البلاي ستيشن تسيطر على عقولهم .
أما أشهر الالعاب التي كانت تباع صبيحة أول أيام العيد قديماً فهي مسدسات الماء و مسدسات الصوت و الفتيش وسحبة البلالين.
اليوم نجد الاطفال يتوجهون لشراء الالعاب المعقدة كتلك اللعبة التي انتشرت في الاسواق الاردنية وهي لعبة 'سبينر' .
لكل جيل حلاوته وطعمه ومذاقه ونكهته الا أن تجهيزات العيد قديماً كانت بسيطة وكانت تضفي جمالا مميزاً على العيد وكانت تدخل فرحة حقيقية لكافة الاطفال .
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو