الخميس 2024-12-12 10:54 م
 

اﻟطراوﻧﺔ: ﻻ ﻧﻌرف اﻟﻣﮭﺎدﻧﺔ ﺑﺣق اﻷردﻧﯾﯾن

08:54 م

الوكيل - استھلت قائمة 'وطن' ل?نتخابات الن?اب?ة، مساء ا?ربعاء، حملتھا ا?نتخاب?ة بلقاء جماھ?ري حاشد في عّمان ?ھالي الكرك المق?م?ن ف?ھا.

اضافة اعلان

واستعرض رئ?س قائمة 'وطن' المھندس عاطف الطراونة ابرز م?مح برنامج العمل الذي حددتھ القائمة لنفسھا تلب?ة ل?ستحقاقات الس?اس?ة والوطن?ة التي تستوجبھا المرحلة.

وقال الطراونة إن كتلتھ ستكون ' جبھَة نضاٍل إص?ح?ي، ?تعرف المھادنة بحّق ا?ردن??ن، وتقدم باستمرارٍ رأَ?ھا في القضا?ا الراھنة والمستجدات الطارئة؛ وكل ما ھو عم?ٌق واسترات?ج?ي في المصالِح الوطن?ِة العل?ا'.

وقال 'لقدَتقلبت على ا?ردن ر?اح رب?ع إص?حي، أسرع في إنجاز البطيء، وأسرف عل?نا في إص?حات بعضھا كنا بأمس الحاجة إل?ھا، وبعضھا ا?خر كان با?مكان إعادة ترص?دھا لمرحلة قادمة'.

وأضاف الطراونة 'لكن في قوة ر?اح رب?عنا صنع التالي: حر?ات أكثر، وتخف?ف من قبضة أمن?ة عاثت بخارطتنا الس?اس?ة تخر?با؛ ذات عھد جنرال ھو ال?وم في قبضة العدالة، ومن قبل ذلك عدل الدستور، بعد أن ھتف شباب الحراك بملِء الحناجر، فكان صدى صوتھم توث?قا ل?ص?ح أكثر؛ وإحكاما لعرى عقده ومنظومتھ؛ اللذ?ن لم ?كتم?ن بعد، وما زلنا في طور البناء على المنجز، وتعظ?م المنافع لصالح شعبا وخ?ر وطننا'.

وتابع الطراونة حد?ثھ بالقول 'و?ن تشك?ل الجبھات عمل س?اسي غ?ر مذموم، فإني استعنت بإخوان وِرفقة، لتشك?ِل جبھة عمِل س?اسي وطني اص?حي تعددي د?مقراطي وحدوي؛ باسم قائمة وطن، لتكون ھذه الكتلة نواة تؤسس لعمل وطني مفتوح على دراسة كل ما ?نفع ا?ردن??ن، من شتى ا?صوِل والمنابت'.

وأشار إلى أن ھذه الكتلة جبھة نضال إص?حي، ?تعرف المھادنة بحق ا?ردن??ن، وتقدم باستمرار رأَ?ھا في القضا?ا الراھنة والمستجدات الطارئة؛ وكل ما ھو عم?ق واسترات?جي في المصالِح الوطن?ِة العل?ا.

وتال?ا النص الكامل لكلمة الطراونة:
بسم ?

والحمُدلله كما أمَر…

وأصلي وأسلُم على نب?ِھ خ?ِر البشر؛؛ محمٍد صلى ? عل?ھ وسلم وأكثر.
والحمُد لله على نعِمِھ الكث?رِة، فلھ الحمُد من قبلُومن بعُد؛ على نظِم أموِرنا، فالحمُدِ لله على نعمِة العقِل وكفى بھا من حكمة.
أما بعُد

فإني وقبل أن ابدأ بالحد?ث في شؤون اجتماعنا ھذا؛ فإني اتقدم بأسمى آ?ات التھاني والمعا?دة ?خواننا المس?ح??ن بمناسبة أع?اد الم??د المج?د، والذي اتمنى أن ?نعاد دائما على الجم?ع بالخ?ر والبركة والصحة والس?مة، والوحدة والكرامة.

مجددا؛ وقبل أَن أخوض في شأِن اجتماِعنا لھذا ال?وم، ف?ا ربعي وعزوتي اھتدْ?ُت إل?كم قبلَنحِو عشرِة أعواِم؛ فما خذلتموني نص?حة، وما بخلتم علّي في ا?رشاد، وكنتم موِجِھّي ?وم ضّ?عت نخبُتَنا ناص?ةَالحكمة؛ عبر س?اساِت حكوماٍت متعاقبٍة؛ ومجالَس ن?اب?ٍة قدموا الُمؤّخر وأّخروا الُمقدم، حتى ضّ?ُعوا الفكرَة ونسفوا مبادئ الحاكم?ِة التشر?ع?ِة والسلطِة الرقاب?ِة.

وھنا؛ ? أطعُن بغ?ري متنِزھا؛ بل أخالصكم الن?ة والمسؤول?ة؛ بأني سع?ُت وحاولُت؛ في أن أجعلَ من صوِت ا?خت?ِف أدب?اَت حواٍر س?اس?ي، ومقدماِت عمٍل وطني، وأن أجعلَ من الرأي والمشورة ضالةًلكل معتز بإثمھ، ومتكٍبٍر في رأ?ِھ، وُمض??ع لحساباِت المصلحِة العامة؛ رغبةً في البحِث عن مصالَح ض?قٍة.

ھنا؛ فإني لفخوٌر ومعتٌز بإس?مي أو?، ثم بُھو?تي العرب?ِة ا?ردن?ِة، وبعدھم؛ بانتمائي لمحافظة الكرك، التي تعرفون عنھا أكثَر مما أعرف.

وإنكم لتعلمون بأني كنت وما زلت على عھد الوفاء لعش?رتي الكب?رة؛ الكرك عشائر وقرى؛ مسلم?ھا ومس??حھا، وأرض وھواء، ?ن الفضلَ?صنُعھ حُب الخ?ِر الذي زرعھ ? ف?نا، وسنُة إعماِر ا?رِض التي وّظفنا ? إل?ھا؛ عبادةً لھ وطمعا برضاه.

فما كان لي من فضٍل فبعَد ?؛ لكم بھ سبب، وما كان لي من مكان فبفضل ما افسحتم لَي في المجالس، فلْسُت أكرَم عنَد ? من أحِدكم، ولْسُتُمتقدًما على أحٍد؛ إ? برحمٍة من ? ول?س بعمٍل أو اجتھاد. ثم أما بعد فلقدَ تقلبْت على ا?ردِن ر?اُح رب?ٍعٍ? إص?ح?ي، أسرعَفي إنجاِز البطيء، وأسرَف عل?نا في إص?حاٍت بعُضھا كنا بأمس الحاجة إل?ھا، وبعضھا ا?خر كان با?مكان إعادة ترص?دھا لمرحلٍة قادمة.

لكن في قوِة ر?اِحِ رب?ِعنا ما صنع التالي: حر?اٌت أكثر، وتخف?ٌف من قبضٍة أمن?ٍة عاثت بخارطتنا الس?اس?ة تخر?ًبا؛ ذاَت عھِد جنراٍل ھو ال?وَم في قبضِة العدالة، ومن قبل ذلكُعّدل الدستور، بعد أنَھتَف شباُب الحراك بملِء الحناجِر، فكان صدى صوِتھم توث?قا ل?ص?ح أكثر؛ وإحكاما لعرى عقِدِه ومنظومِتھ؛ اللذْ?ن لم ?كتم?ن بعد، وما زلنا في طور البناء على المنجز، وتعظ?م
المنافع لصالح شعبا وخ?ر وطننا.

ثم دخل ا?ردن في عھِد تطو?ِر التشر?عاِت، فنجحنا في بعضھا، وفشلنا في بعِضھا ا?خر، ثم زادت الحر?اُت العامُة سخونةً في تنف?ِذ ا?ص?حاِت، فبعَد أن تقلبت خمُس حكومات على ناِر رب?ِعنا ا?ردني،ُحلّ البرلماُن، على وعِد تدش?ن مرحلِة إص?ٍحٍجد?دٍة لكْن بخطواٍت نظ?فٍة ومجلٍس ن?اب?ي ?مثلُنبَض الشارِعِ?، ولو بالحّد المعقوِل.

لندخل من جد?د في مخاِض حواٍر وطني، لكن على أسٍس نظ?فٍة، ھذا المخاُض قد ?ھ?ئ لنا التوافَق المنشوَد على المصالِح المتعددة.

في المجمل؛ فرب?ُع إص?ِحنا أْسَرَع في انجاِز البطيء، وأبطأَ في تسر?ع الضروري، فكان في مس?رِتنا من التشوھاِت ما ف?ھا أ?ضا من ا?نجازات.

لكن في مس?رتنا أ?ضا؛ تأث?ٌر واضٌح لقوى ثّبطْت عز?َمَتنا، وأفسدت عل?نا فرصَة ا?ص?ِحِ? الھادئ الواثق، على ھْدِيِ مما نستحق وأكثر.

لكن وأماَم مواجھة قوى الظ?م والش?د العكسّي؛ ظلّ حراُكنا واع?ا، متمسكا بحكمِتھ وواثقا من صدق?ِة وطن?ِتِھ وحقان?ِة مطالباتھ.

وقبل أن ?تخَذ علًي أحِدُكم موقفا أو زلة، فإني مازلت ممسكا على مواقفي التي تعرفونھا، والتي أشھرتھا سابقا، وممسك على قولھا حاضرا و?حقا، فتلك مواقف اتخْذُتَھا، اجتھادا مني وتلب?ةً لنداِء ضم?ٍر وطن?ي، فعلى مدى دوراٍت ن?اب?ٍة ث?ٍث، بق?ت ممسكا على ثوابِت التغ??ِر وا?ص?ِح في التشر?عات، قناعةً مّني، بأن خمسة تشر?عات فقط؛ لو تّم ص?اغُتھا بحسن الن?ة وبمقاصد ا?ص?ح، لتغ?ِر حالنا، ولتحولَ مزاِجنا، ولكاَن الص?ُح في أمِرنا رشدا.

فمشار?ُع قوان?ِن ا?نتخاباِت، والمالك?ن والمستأجر?ن والضماِن ا?جتماعي ومن أ?ن لك ھذا، ومشروُع قانوِن الضر?بِة التصاعد?ة، والتي تعرفون مواقفي منھا جم?عھا، تحت قبِة البرلماِن وتحَت سقِف سماِء أكبَر، لو اھتدى نواُبنا وحكوماُتنا لُحِسِن التصرُف ف?ھا، لكّنا في موضٍع آخَر من مواضِع المزاِج الوطني الذي بات ال?وَم مطرَد ا?حتقاِن ومتزا?دا في السخط، ومشحونا با?حباِط والسلب?ة.

لكن اتمنى أن ? ?زاوَد أحٌد عل?نا با?حباط والسلب?ة، ?ني عقدت العزم على أن ? استسلم، وكما تعرفون وأكثر، بأن قوى كث?رة كسرت مساعًي على اعتاب رئاسة النواب، من أجل تحص?ن مصالحھا في مواجھة مصالحنا الوطن?ة، في ح?اة اقتصاد?ة اجتماع?ة أكثر رفاه ل?ردن??ن، فكان من شأن تلك المعركة ماُ?حبط ا?نسان وما ?ثقل ا?حزان وما ?فجر الغضب، لكن كظمت الغ?ظ، محتسبا أجري الوطني عن ?، وعند من قدروا ذلك الموقف منكم.


لكن قّدَرُ? وما شاء فعل؛ ففي كل? ھذا المشھِد الُمحبِط، ثّمَة ما ?بعث في النفس قوة وعز?مة.
?ن اضاءَة شمعٍة بضم?ر وطني وبن?ة صادقة، ?شك بأنھ س?كوُن عربوِن وطن?ة خالصة مخلصة، وھو ما نحُن بصدِده.

فلعُن الواقع، وشتُم الفرص، وتبد?ُد ا?مل، وتحج?ُم الطاقات، صار عنوانا اجتماع?ا لتحركاِتنا، وكان كل?ذلك حكما مسبقا على كل قرار أو ن?ة أو عز?مة.

وا?دلُة والبراھ?ُن كث?رٌة، فلسُت بصدِد الحكِم على ا?ش?اء، لكني بصدد تسم?ِة الوقائِع بتسم?اتھا، وا?جتھاد بوضع ا?مور في نصاِبھا.

إحقاقا للحق، وبحثا عن تجس?ر الفجوات، والمشاركة في ا?جتھاد الذي انتظر أجره واحدا إن أخطأت، وأجره مضاعفا إن أصبت.

فموقفي من قانوِن ا?نتخاِب، والذي عارضت ف?ھ حكوماٍت ث?ٍث، وخْضُت من أجِلھ معركةً ن?اب?ةً خرْجُت ف?ھا صفَر ال?د?ن، دفعتني ?جدَد النّ?ةَ في خوضِ المعركة من جد?د، لكن على أسٍس جد?دة من قواعد العمل الس?اسي؛ وبعَد تغ??رٍاسترات?جي في خطة بناء المواقف وتحش?د الصفوف في مواجھة استحقاقات المرحلة.

وھنا فإن قراَر مشاركتي في ا?نتخاباِت المقبلِة على أساس القائمة الوطن?ة نابٌع من ا?عتبارات التال?ة:
أو?: إن جبھَة المقاطعِة ل?نتخابات توسعت للح?د الذي تكاد ف?ھ ساحُة ا?نتخاباِت خاو?ًة على عروِش الماِل وا?نتھاز?ِة، من أجل التسلِق على ظھوِر المنابِر والمقاعِد الن?اب?ِة.

ثان?ا:إن تجد?َد فرِص فتحِالتشر?عاِت من جد?ٍد، وصناعِة التوافِق الوطن?ي على ?ِد مجلِس نواٍب على ا?قل؛ ? تزو?َر في نتائِجھ و? طعوَن بعضو?ِة أحٍد ف?ھ.

ثالثا: إّن القائمةَالوطن?َة بمقاعِدھا المخصصِة السبعِة والعشر?ن ھي نواٌة تؤّسُس لتكر?ِس فكرِة القائمِة على مستوى الوطِن في البرلماناِت القادمة.

رابعا: التحرر من عبِء المقاعِد الفرد?ِة، والتي حّطمْت تحالفاِتنا العشائر?َةَ على صخرِة قواعِد الخدماِت الض?قِة، ما كّرَس حضوَر نائِب الخدماِت على حساِب نائِب التشر?ِعِ والرقابة.

خامسا: إ?ماني العم?ق بأّن العملَ الوطن?ي فرُض ع?ٍن على كلّ من استطاَع إل?ھ سب??، وأنھ ? مناَص من تحمِل أعباِء العمِل الوطن?ي؛ إ? لظروٍف قاھرٍة.

سادسا: ?ّن المرحلَة تتطلُب الخوَض في حواٍر وطن?ي جا?د ومنتٍج، وأّن في ا?فِق بوادَر انفراٍجٍ س?اس?ي،َعبَر انتخاباٍت نظ?فٍة، ?مكن ا?ستفادُة من نتاِئِجھا؛ ودعوةِأطراِف المعادلِة ا?ردن?ِة للتوافِق علىَمخرِجٍآمنٍ ل?ص?ِح المستمِر والمتدرِج، فإني عقْدُت العزَم على المض?ي قدما في المشاركِة، التي أسألُ ? أن تكوَن مشاركةً صالحةًنافعة، تكوُن في م?زاِن اعمالي وتصبفي مصلحة الوطن والمواطن.

أما عن تغ??ِر قواعِد اللعبة استرات?ج?ا؛ فإني وبعَد التوكِل على ?، ھجْرُت فكرَة خوِضِ? ا?نتخاباِت عن الدوائِر الفرد?ِة، وسع?ُت جادا للترشِح مع قائمٍة وطن?ٍة، تتشكلُ برامُجھا الشاملة، من وحِي حاجاِت المواطِن ا?ردن?ي من شماِل الب?ِد إلى جنوِبھا؛ ومن شرِقھا إلى آخَر غرِبھا.

و?ّن بناَء التحالفاِت سنٌة س?اس?ٌة، و?ّن تشك?لَ الجَبھاِت عملٌ س?اس?ي غُ?ر مذموٍم، فإني استعْنُت بإخوانٍوِرفقٍة، لتشك?ِل جبھِة عمِل س?اس?ي وطن?ي اص?ح?ي تعدد?ي د?مقراط?ي وحدو?ي؛ باسم قائمِة وطن، لتكوَن ھذه الكتلُة نواًة تؤ?سُس لعمٍل وطن?ي، مفتوٍح على دراسِة كل? ما ?نفع ا?ردن??ن، من شتى ا?صوِل والمنابت.

كما ستكون ھذه الكتلُة جبھَة نضاٍل إص?ح?ي، ?تعرف المھادنة بحّق ا?ردن??ن، وتقدم باستمرارٍ رأَ?ھا في القضا?ا الراھنة والمستجدات الطارئة؛ وكل ما ھو عم?ٌق واسترات?ج?ي في المصالِح الوطن?ِة العل?ا.

كما ستعكف قائمُتنا على طرِحِ مواقِفھا دوَن مواربٍة، وبكل? شفاف?ٍة وصراحٍة، وستخاطُب أصحاَب القراِر بضم?ٍر وطني مخلٍص، وسنبني نواَة عمٍل وطن?ي ?ؤّسُس مستقب? ?ستمراِر الفكرة حتى وإن غاَب ا?شخاص.

لذلك ? ?عن?نا فقط نجاُح قائمِتنا في ا?نتخابات، بل ?عن?نا أكثر أن نفوَز بالمؤازرِة والمناصرِة والمشاركة لجملِة أفكاٍر؛ صغناھا من وحِي الحاجِة الوطن?ِة والمتغ?راِت ا?قل?م?ِة، وضرورات السرعِة في ا?ستجابِة لكل? متطوٍر وسر?ع.

فھذا برَناَمُجنا ب?ن أ?د?كم، وھذه أفكاُرنا نقدُمھا لكم، طالب?ن النصَح وا?رشاَد، ثم الدعَم الذي ما بخلُتم عل?نا بھ، في سب?ِل حِبنا لكم، وحِبكم لوطنكم.

وُ? من وراِء القصد.

وتضم قائمة 'وطن“ مجموعة من الشخص?ات الوطن?ة المعروفة التي تمثل مختلف المناطق الجغراف?ة في ا?ردن وتنوعا في ا?ختصاصات ل?كون شعار 'الوحدة الوطن?ة“ ھو الجامع ا?ساسي للمؤتلف?ن ف?ھا ذلك أن اعضاء القائمة جم?عا معروف عنھم نھجھم الوحدوي ،والمبادرة الدائمة للتعامل مع القضا?ا الوطن?ة.

برنامج قائمة 'وطن“ ?شمل العد?د من اللقاءات والمھرجانات الجماھ?ر?ة التي ستطوف ا?ردن من شمالھ الى جنوبھ للتعر?ف بأھدافھا وعرض برنامجھا على الجماھ?ر.


 
gnews

أحدث الأخبار



 




الأكثر مشاهدة