الوكيل الأخباري - تختلف طرق التضامن حول العالم مع معاناة اللاجئ الذي يطمح بمسكن متواضع بعيدا عن الحرب في بلاده.
منهم من يموت غرقا في بحار الموت ومنهم من يقضي على طرقات البلاد التي لجأ إليها للإحتماء.
وقد اتخذ هذا التضامن أشكالا عدة بدءا من جمع التبرعات، خشبات المسارح، الغناء، وصولا إلى ابتكار ألعابا جديدة تحاكي الواقع المأساوي الذي يعيشه هؤلاء.
ومن أشهر هذه الألعاب:
لعبة اللاجئ ماريو
من معاناة المهاجرين في بحار الموت التي أودت بحياة أعز أصدقائه، استوحى السوري الملقب بـ”سمير المطفي”، شكلا جديدا للعبة سوبر ماريو لا يشبه الشكل الذي لطالما أحبه الأطفال منذ ابتكار اللعبة في التسعينات.
ومزج المطفي بين الأسلوب الكوميدي الساخر والواقع السيئ الذي يعيشه اللاجئ السوري حول العالم حيث يبدأ “اللاجئ ماريو” رحلته بإعطاء المهرّب المسؤول عن نقله إلى دول أوروبا، مدخراته ليسمح له بعبور البحار ليصل إلى المهجر وهنا لابد من الإنتباه والهرب من حراس الحدود وفي حال نجح في المهمة ينقل إلى مخيم للاجئين في إحدى دول الاتحاد الأوروبي، التي يمثلها العلم.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو