يظلُّ سمو أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، زعيما من أبرز الحكماء في العالم كله. وهو الأكثر جدارة وكفاءة لحل النزاع الخليجي، لاستناده على خبرة عميقة في العمل الدبلوماسي والسياسي والإعلامي تزيد على 6 عقود. اضافة اعلان
ظلت دولة الكويت تمد يد العون إلى الأردن واليمن وفلسطين ومختلف الدول العربية والنامية، عبر ذراعها الإنساني القوي، الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية الذي تأسس عام1961، وقدّم منذ ذلك التاريخ للعديد من الدول العربية، دعما لبناء المستشفيات والمدارس والجامعات والمطارات والطرق والجسور والسدود ومحطات التنقية ...الخ.
وبتوجيهات من أميرها الحكيم، تمد الكويت يد العون مجددا إلى بلادنا، في ظروف اقتصادية ينطبق عليها قول: «الصديق عند الضيق». فتودع 500 مليون دولار لدى البنك المركزي الأردني إضافة الى التحضير لحزمة مساعدات اقتصادية للأردن في الوقت الحرج جدا.
و لا حاجة للقول ان سمو أمير الكويت، الذي له محبة فائقة في الأردن، لا ينتظر جزاءً و لا شكورًا. لأنها ليست المرة الأولى التي تلتزم فيها الكويت بإسنادنا وتقف معنا في ظروفنا الاقتصادية الحرجة.
وان من يتابع ردود الفعل الشعبية الواسعة، على مواقع التواصل الاجتماعي، يقرأ السطور الواضحة وما فيها من مشاعر جياشة راقية يكنّها شعبنا لأمير الكويت صديق وشقيق ملكنا الحبيب.
عبّر الأردنيون عن امتنانهم ومحبتهم واعتزازهم بقائد الكويت الحكيم، الذي عبّر بدعمه لبلادنا عن نقاء معدنه العروبي الاصيل ومحبته للاردن ملكا وشعبا.
وتعبّر الوقفة الكويتية الجديدة عن فهم سمو الامير صباح الاحمد الصباح الاستراتيجي العميق لمكونات الأمن الاقليمي العربي، الذي تتكامل فيه الأردن والكويت، تكامل الأواني المستطرقة، التي ينفذ احدها على الآخر.
انتهجت قيادتا الاردن والكويت، درب الديمقراطية وحرية الرأي وحقوق الإنسان والإصلاح السياسي فعبرتا بنا مخاضة الربيع العربي بلا دم ولا دمار.
هذا الأمير العروبي التقدمي هو من أنصف النساء الكويتيات فقرر إشراكهن في الانتخابات النيابية ناخبات ومرشحات. وهو أول من قرر إشراك المرأة الكويتية في مجلس الوزراء.
ومعروف أن سمو الشيخ الحكيم، المحبوب أردنيا وعربيا، صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، استطاع ان يجمع عشق الضدين: البحر و الصحراء، كما أنه مشهود له بأنه سيد السيطرة على حساب الوقت وتوزيعه.
ويصل حب سمو الأمير في الكويت الى حدود مفرطة في عمقها ورسوخها، فهو الذي قاد الجهود الدبلوماسية والسياسية الجبارة لاستعادة حرية دولة الكويت عام 1991.
ظلت دولة الكويت تمد يد العون إلى الأردن واليمن وفلسطين ومختلف الدول العربية والنامية، عبر ذراعها الإنساني القوي، الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية الذي تأسس عام1961، وقدّم منذ ذلك التاريخ للعديد من الدول العربية، دعما لبناء المستشفيات والمدارس والجامعات والمطارات والطرق والجسور والسدود ومحطات التنقية ...الخ.
وبتوجيهات من أميرها الحكيم، تمد الكويت يد العون مجددا إلى بلادنا، في ظروف اقتصادية ينطبق عليها قول: «الصديق عند الضيق». فتودع 500 مليون دولار لدى البنك المركزي الأردني إضافة الى التحضير لحزمة مساعدات اقتصادية للأردن في الوقت الحرج جدا.
و لا حاجة للقول ان سمو أمير الكويت، الذي له محبة فائقة في الأردن، لا ينتظر جزاءً و لا شكورًا. لأنها ليست المرة الأولى التي تلتزم فيها الكويت بإسنادنا وتقف معنا في ظروفنا الاقتصادية الحرجة.
وان من يتابع ردود الفعل الشعبية الواسعة، على مواقع التواصل الاجتماعي، يقرأ السطور الواضحة وما فيها من مشاعر جياشة راقية يكنّها شعبنا لأمير الكويت صديق وشقيق ملكنا الحبيب.
عبّر الأردنيون عن امتنانهم ومحبتهم واعتزازهم بقائد الكويت الحكيم، الذي عبّر بدعمه لبلادنا عن نقاء معدنه العروبي الاصيل ومحبته للاردن ملكا وشعبا.
وتعبّر الوقفة الكويتية الجديدة عن فهم سمو الامير صباح الاحمد الصباح الاستراتيجي العميق لمكونات الأمن الاقليمي العربي، الذي تتكامل فيه الأردن والكويت، تكامل الأواني المستطرقة، التي ينفذ احدها على الآخر.
انتهجت قيادتا الاردن والكويت، درب الديمقراطية وحرية الرأي وحقوق الإنسان والإصلاح السياسي فعبرتا بنا مخاضة الربيع العربي بلا دم ولا دمار.
هذا الأمير العروبي التقدمي هو من أنصف النساء الكويتيات فقرر إشراكهن في الانتخابات النيابية ناخبات ومرشحات. وهو أول من قرر إشراك المرأة الكويتية في مجلس الوزراء.
ومعروف أن سمو الشيخ الحكيم، المحبوب أردنيا وعربيا، صباح الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، استطاع ان يجمع عشق الضدين: البحر و الصحراء، كما أنه مشهود له بأنه سيد السيطرة على حساب الوقت وتوزيعه.
ويصل حب سمو الأمير في الكويت الى حدود مفرطة في عمقها ورسوخها، فهو الذي قاد الجهود الدبلوماسية والسياسية الجبارة لاستعادة حرية دولة الكويت عام 1991.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو