في الشوط الثاني، يواجه المدرب جمال سلامي تحدياً كبيراً لإيجاد حلول تكتيكية لتعزيز الهجوم وإحداث اختراقات أمام دفاع السعودية المنظم. الخيارات محدودة، لكن العمل الفني الذي تم خلال التدريبات قد يوفر بعض البدائل لخلق ديناميكية هجومية أكثر فاعلية، مع الاعتماد على جهد لاعبي الوسط والهجوم في تحريك الكرة واستغلال أي ثغرات دفاعية.
وتثار التساؤلات حول ما إذا كان الوقت قد حان لإشراك محمد أبو زريق "شرارة" لقيادة هجوم المنتخب في ظل غياب التعمري والنعيمات، إذ يمتلك اللاعب القدرة على إحداث الفارق وإضفاء عنصر المفاجأة على خط الهجوم الأردني، ما قد يمنح النشامى دفعة جديدة نحو تحقيق هدفهم في الوصول إلى المباراة النهائية.
-
أخبار متعلقة
-
هدف مبكر للمغرب يفرض تحديًا كبيرًا على منتخبنا الوطني في الشوط الثاني
-
الحكومة تستعد لإطلاق وزارة التعليم وتنمية الموارد البشرية
-
ولي العهد والأميرة رجوة وعدد من الأمراء يساندون "النشامى" في ستاد لوسيل
-
مركز تدريب المياه ينفذ برنامجًا تدريبيًا متخصصًا لقطاع المياه الفلسطيني
-
الإعلان عن تشكيلة "النشامى" في نهائي كأس العرب أمام المغرب
-
عمان تتأهب لنهائي كأس العرب 2025 بأجواء حماسية ودعوات لا تتوقف
-
مباراة النشامى والمغرب في نهائي كأس العرب بموعدها المحدد
-
تجديد عقد تبادل الطاقة الكهربائية بين الأردن ومصر