وأكد عدد من أعضاء الهيئات التدريسية أن هذا القرار لا يليق بمكانتهم ولا برسالتهم، خاصة وأنه يأتي في وقت هم فيه بأمسّ الحاجة إلى رعاية صحية تحفظ لهم كرامتهم بعد عقود من العطاء في قاعات التدريس والمختبرات.
وشملت الاعتراضات أيضًا ما وصفوه بـ"الانتقاص من مكافآت البرنامج الموازي" بذريعة الترشيد المالي، معتبرين أن تلك المكافآت تشكّل جزءًا أساسياً من دخلهم الشهري، في ظل ارتفاع تكاليف المعيشة.
وقال أحد الأكاديميين في رسالة متداولة: "كيف يُطلب منا البحث والنشر والتصنيف العالمي، في وقت يتم فيه تجريدنا من أبسط الحقوق؟ أين كرامة الأستاذ الجامعي؟".
ودعا المتضررون إلى التراجع الفوري عن القرار، مؤكدين أن الاستمرار في مثل هذه السياسات قد يؤثر سلبًا على جودة البيئة الأكاديمية والبحثية في الجامعات الأردنية.
-
أخبار متعلقة
-
انطلاق المؤتمر العلمي الدولي الثاني عشر في جامعة عجلون الوطنية
-
حملة تبرع بالدم في "التخصصي" دعماً لأهل غزة
-
الأردن يعزي الولايات المتحدة
-
الزرقاء: الإعلان عن جهوزية المركز الوطني للتوحد
-
ورشة توعوية بمركز فوعرا حول حوادث السير وأسبابها
-
جلسة حول تعزيز الحوار بين الشباب وقادة الرأي
-
الفايز يرعى احتفال مؤسسة إعمار لواء الجيزة بالأعياد الوطنية
-
ترجيح عودة 200 ألف لاجئ سوري من الاردن الى بلادهم بهذا الموعد