وأضاف طه، أنه من المتوقع بنهاية العام الحالي عودة نحو 200 ألف لاجئ سوري من المسجلين لدى المفوضية، موضحا أن النسبة الأكبر من اللاجئين الراغبين بالعودة تعود أصولهم إلى درعا، تليها حمص، ثم ريف دمشق، ودمشق.
وأشار إلى أن تحسن الأوضاع الأمنية في سوريا يشجع على العودة الطوعية، إلا أن هناك عوامل تؤجل قرار العودة، أبرزها غياب فرص العمل، وانعدام البنية التحتية، وعدم توفر المسكن، وهو السبب الأبرز بحسب نتائج الاستبيان.
وفيما يتعلق بالتمويل، لفت طه إلى أن نسبة التمويل لا تتعدى 25% من أصل 372 مليون دولار، أي ما يعادل 92 مليون دولار فقط.
-
أخبار متعلقة
-
الدوريات الخارجية: جميع الطرق الخارجية سالكة رغم الأجواء الماطرة
-
الأمن العام يحذر من الأحوال الجوية السائدة
-
الضمان الاجتماعي: رواتب المتقاعدين في البنوك الاثنين المقبل
-
الأمانة تنذر عمال بالفصل - أسماء
-
السير تكشف سبب الأزمة المرورية في نفق الداخلية
-
الأمن: تأكدوا من الجاهزية الفنية للمركبات قبل القيادة
-
مدارس جديدة تعلن تأخير دوامها اليوم
-
فصل الكهرباء من الـ10 صباحا والى 4 عصرا عن مناطق في المملكة -أسماء
