الوكيل الإخباري - سيطر "التعديل الوزاري المرتقب" على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ، بعد أن طلب رئيس الوزراء ، الدكتور بشر الخصاونة، من وزير الداخلية سمير المبيضين ووزير العدل بسام التلهوني بتقديم استقالتيهما ، إثر مخالفتهما أوامر الدفاع، عقب وليمة ، الخميس الماضي .
"التعديل" بات حديث الصالونات السياسية خلال الفترة الحالية ، وبوصلة الأسماء أضحت تتجه نحو أسماء ثقيلة ، الأمر الذي يُرجح أن يشمل التعديل عدة حقائب وزارية .
الخصاونة ، بيده اليوم قرار حاسم بشأن التعديل الوزاري ، وخلال قراءة "الوكيل الإخباري" ، للمؤشرات في هذا الشأن ، فإن "كفة الميزان " تتأرجح نحو التعديل .
تكهنات، إلا أن ذلك واردا ، خاصة أن هنالك وزراء "أخفقوا" في متابعة العديد من القضايا، وانسلخوا عن الأولويات على وقع وباء كورونا الذي ما انفك يسيطر على العالم ، حيث أصبح العنوان الرئيسي في الوضع الراهن .
الخصاونة أمام مفترق طرق ، فإما التعديل ، وإما السير بحكومته الحالية والاكتفاء باسمين جديدين لوزارتي الداخلية والعدل .
-
أخبار متعلقة
-
اتفاقية بين التأمين الإسلامية ومؤسسة الحسين للسرطان
-
حسان يوجه بإنجاز تأهيل شاطئ عمان السياحي قبل الأعياد
-
"تربية المزار الجنوبي" تختتم مسابقة الجنوب للابتكار والروبوت
-
العيسوي ينقل لطاهر المصري تمنيات الملك وولي العهد له بالشفاء العاجل
-
الديوان الملكي يعزي عشيرتي الخريشا والمجالي
-
رئيس الوزراء: يجب تهيئة فرص التدريب والتأهيل لأبناء وبنات المجتمع المحلي ومحافظات الجنوب للاستفادة من فرص التشغيل التي يوفرها المشروع
-
الأردن ينضم رسمياً إلى اللجنة العالمية للسدود
-
الملك يهنئ بالعيد الوطني لليمن