الوكيل الإخباري- تصادف يوم غد الأحد، الذكرى الثامنة والأربعون لاستشهاد المغفور لها، بإذن الله، جلالة الملكة علياء الحسين، طيب الله ثراها، شهيدة الواجب الإنساني، التي توفيت في التاسع من شباط 1977، أثناء تأدية دورها الإنساني بتفقد أحوال المواطنين وشؤون حياتهم.
ولدت المغفور لها في الخامس والعشرين من شهر كانون الأول عام 1948 في القاهرة، حيث كان والدها المرحوم بهاء الدين طوقان يشغل منصب سفير المملكة فيها. ودرست العلوم السياسية في جامعة لويولا في العاصمة الإيطالية روما.
وأبدت جلالتها، رحمها الله، منذ اقترانها بالراحل الكبير المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك الحسين بن طلال، طيب الله ثراه، وحتى استشهادها، اهتماما لافتا بالانخراط بالعمل النسائي والخيري، وأسهمت في دعم النشاطات المتعلقة بتحسين الظروف المعيشية والحياتية للمواطنين في مختلف مناطق المملكة.
وكانت، رحمها الله، نموذجا للمرأة الأردنية في العطاء، وسعت جاهدة لتسليط الضوء على إسهامات المرأة الأردنية في تحقيق الأهداف التنموية، وعملت على تمكينها وتعزيز دورها في مجالات عديدة.
-
أخبار متعلقة
-
كأول سيدة تتولى هذا المركز .. آية الأسمر نقيبًا لأطباء الأسنان
-
مندوباً عن جلالة الملك .. رئيس الوزراء يشارك في القمة العربية
-
قضايا تعود إلى عام 1960 في طريقها للإتلاف بمحاكم أردنية
-
تحذير شديد اللهجة من وزير الأوقاف لمرتكبي هذه الأفعال
-
وزير الأوقاف يكشف تفاصيل هامة عن سبب الوفيات في حج العام الماضي
-
الأمن العام يكشف حقيقة ما جرى في الرابية
-
عاجل وزير الأوقاف: أسعار الحج الأردني هي الأقل عالميًا وتحضيرات مبكرة لضمان خدمة متميزة
-
تصريح جديد لحراس العمارات بـ 700 دينار سنويًا