وأضاف المعايطة في تصريحات تلفزيونية، اليوم السبت، أن الحكم على التجربة الحزبية يحتاج مزيدا من الوقت، ونأمل أن نصل في المستقبل الى أحزاب تمثل كافة التيارات السياسية، وأن مهمة الأحزاب هي المشاركة في الانتخابات وكسب ثقة المواطنين والوصول إلى أغلبية في البرلمان وتشكيل حكومات حزبية، مبينا أنه وحتى هذه اللحظة لم نصل إلى تقسيم كلاسيكي سياسي للأحزاب، وأن عملية الاندماج بين الأحزاب هي ظاهرة صحية، وأن الأحزاب بعد الانتخابات أصبحت تراجع نفسها بهدف الوصول إلى برلمان قائم على العمل الجماعي وهذا هو هدف الدولة الأردنية.
وأوضح أنه لا يجوز لأي جهة سواء كانت سياسية أو مناطقية أو جهويّة أن تضع نفسها ندًا للدولة أو تدّعي الفضل في بناء الدولة لأن الدولة الأردنية بنيت بحنكة الهاشميين وحكمة ووفاء الشعب الأردني، وأن الديمقراطية لا تعني الانفلات والتجاوز على حدود الدولة والتي هي صاحبة القرار، فالمحافظة على وحدة الأردن هو الأساس لان الأردن القوي هو الذي يخدم فلسطين ومصالح أمته العربية.
-
أخبار متعلقة
-
تفاصيل مؤثرة.. قصة كفاح العالم الأردني عمر ياغي الحاصل على جائزة نوبل للكيمياء
-
التعليم العالي: بدء تقديم طلبات القبول الموحد لمرحلة التجسير
-
وفاة طفل دهساً على الممر التنموي
-
حادث سير بين 6 مركبات في شارع الأردن
-
العدل: 2385 طلبا للحصول على مساعدة قانونية العام الحالي
-
مراكز وهيئات شبابية تنفذ أنشطة متنوعة في المحافظات
-
عقوبات مشددة للصيدليات التي تصرف الأدوية دون وصفة طبية
-
مراكز وهيئات شبابية تنفذ أنشطة متنوعة في المحافظات