وجانبت التنبؤات الجوية الأخيرة الدقة، فرغم الحديث عن توقع تساقط الامطار وتشكل السيول الا أن ذلك لم يحدث .
وتسببت التوقعات غير الصحيحة بتغيير أجندة المؤسسات والأشخاص، فالكثير من المؤسسات وخاصة الخدمية منها أعلنت حالة الطوارئ فيما غير المواطنون خططهم خلال ايام الاسبوع .
ووفق متابعة وسائل الاعلام فان هناك تشابها كبيرا في النشرات الجوية التي اكدت تساقط الامطار والبرد وتشكل السيول في معظم مناطق المملكة ، وهو الامر الذي لم يحدث .
عدم وجود مصداقية في النشرات الجوية نجم عنه حالة ارباك وتخبط عند المواطنين في كيفية تدبير حالهم واحوالهم لمواجهة ما تتحدث عنه النشرات الجوية حول ما ستشهده البلاد من احوال جوية .
وأثار الامر موجة سخرية واسعة في مواقع التواصل الاجتماعي ، ونالت مصادر تلك النشرات نصيبها من السخرية والتندر بسبب التناقضات الكبيرة في معلوماتها التي اربكت الشارع الاردني .
-
أخبار متعلقة
-
حادث سير في طبربور
-
توضيح من وزارة العدل حول بدائل عقوبة الحبس
-
وفد طلاب ياباني يزور مؤسسة ولي العهد ضمن برنامج القيادة للمدارس
-
انقلاب مركبة على حرم إشارة السفارة الصينية بالرابية - صورة
-
بعد مناشدة وصلت "برنامج الوكيل".. حملة أمنية شاملة على "بائعات الهوى" في منطقة المحطة
-
التربية تنعى المعلم عصام جابر
-
فصل الكهرباء من الـ10 صباحا والى 3 عصرا عن مناطق في المملكة -أسماء
-
وزير البيئة: البحر الميت ثروة فريدة تتطلب حماية وجهوداً علمية