وشدد الصفدي أن أرمينيا وقفت إلى جانب القانون الدولي والعدالة والسلام باعترافها بالدولة الفلسطينية التي لن يتحقق السلام العادل والشامل من دون أن تتجسد حرة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران لعام ١٩٦٧ وفق حل الدولتين.
وبحث الصفدي وميرزويان جهود وقف العدوان الإسرائيلي على غزة والإجراءات اللاشرعية التي تتخذها ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة واعتداءاتها على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس المحتلة وبما في ذلك ضد الكنيسة الأرمنية ورعاياها وممتلكاتها.
-
أخبار متعلقة
-
الملك يؤكد أهمية جهود بريطانيا لاستعادة التهدئة وتحقيق السلام بالمنطقة
-
العيسوي: القدس ستبقى في وجدان الملك والأردنيين ولا مساومة على الثوابت الوطنية
-
ترجيح انخفاض اسعار زيت الزيتون في الاردن .. هذا سعر التنكة
-
وزارة التربية: استحداث 3 تخصصات جديدة في التعليم المهني العام المقبل
-
رئيس الوزراء يشارك في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية
-
نقابة الصحفيين توافق على تسوية مالية مع أمانة عمّان للاستفادة من تسهيلات حكومية
-
العقبة: مفوض الشؤون الاقتصادية يبحث التعاون مع "سيدات الأعمال الأردني الإماراتي"
-
إطلاق منصة "درب" لتمكين الرياديين من تحويل أفكارهم إلى مشاريع