وقالت بني مصطفى أن الإعلان السياسي للقمة يعتبر مرجعاً استراتيجياً هاماً، يساعد على بلورة موقف وطني أردني يعكس تطلعات المجتمع الأردني، ويواكب التوجهات الدولية في مجال العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة، ويسهم في تعزيز رسم الخطط المتقدمة على المستويات الوطنية ويساعد في تحديد أوجه التقدم والجوانب التي تحتاج لعمل إضافي في دول المنطقة، ولا سيما أنه مضى على إعلان كوبنهاجن ثلاثون عاماً، والذي تم إطلاقة في مؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية الأول العام 1995.
-
أخبار متعلقة
-
الصفدي: النشامى يرفعون الرأس..ومعهم حتى الوصول للمونديال
-
الملكة رانيا: عفية يا النشامى خليتوا العيد عيدين
-
الملك يتبادل التهاني هاتفيًا مع رئيس دولة الإمارات بمناسبة عيد الأضحى
-
عروض للدرون احتفاء بعيد الجلوس الملكي وفوز المنتخب الوطني على نظيره العماني
-
الملك يتابع مباراة النشامى مع عُمان من السفارة الأردنية في لندن
-
وزير الخارجية يلتقي نظيره الإسباني
-
الأردن يفوز على نظيره العماني ويضع قدما في المونديال
-
الملك يتبادل التهاني هاتفيًا مع الرئيسين المصري والفلسطيني بمناسبة عيد الأضحى