وقالت بني مصطفى أن الإعلان السياسي للقمة يعتبر مرجعاً استراتيجياً هاماً، يساعد على بلورة موقف وطني أردني يعكس تطلعات المجتمع الأردني، ويواكب التوجهات الدولية في مجال العدالة الاجتماعية والتنمية الشاملة، ويسهم في تعزيز رسم الخطط المتقدمة على المستويات الوطنية ويساعد في تحديد أوجه التقدم والجوانب التي تحتاج لعمل إضافي في دول المنطقة، ولا سيما أنه مضى على إعلان كوبنهاجن ثلاثون عاماً، والذي تم إطلاقة في مؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية الأول العام 1995.
-
أخبار متعلقة
-
ولي العهد يلتقي عضوا في الكونغرس الأميركي ووكيل وزارة الخارجية الأميركية
-
المستقلة للانتخاب: الدعاية الانتخابية المقبلة ستكون إلكترونية
-
مؤتمر أردني عراقي غدًا لتعزيز التحول الرقمي في البلدين
-
وفد استثماري أوزبكي يزور سلطة العقبة الخاصة
-
اعلان صادر عن المركز الوطني لتطوير المناهج
-
المومني: منتدى الحوار الإعلامي الخليجي الأردني يفتح آفاقًا لتعزيز دور الإعلام العربي
-
"المدربين الأردنيين" تطلق مبادرات تعزز فرص التوظيف والريادة للشباب
-
القنصل العام الأردني يسلم البراءة القنصلية ويُعين في دبي والإمارات الشمالية